العلم في الإسلام: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
خالد الشمراني (نقاش | مساهمات) ط استرجاع تعديلات 178.253.111.195 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة 37.236.132.52 |
خالد الشمراني (نقاش | مساهمات) الرجوع عن التعديل 19325814 بواسطة 46.60.45.27 (نقاش) |
||
سطر 4:
وتوجيه [[القرآن]] في هذا الصدد هو تأكيد لروح المنهج العلمي الصحيح الذي يدفع الإنسان إلى محاولة استكشاف ما هو مجهول من هذا الكون وظواهره على أساس من الثقة بقدرة الإنسان وبالعلم في مواجهة الطبيعة. ومما له دلالة على أن العلم في الإسلام غير محدود بحد معين؛ قول الرسول صلى الله علية وسلم: '''"أنتم أعلم بشؤون دنياكم"'''
وهذا مما يفتح الباب واسعاً أمام العقل ليستنبط من أنواع العلوم مالاحصر له، ومنها ما يتعلق بشئون [[السياسة]] و[[الاقتصاد]] و[[الاجتماع]] وغيرها، مما لو يرد فيه نص.
== العلم في [[مصادر التشريع الإسلامي|الشرع]] ==
|