فطير مشلتت: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
عبد المؤمن (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
ط قوالب الصيانة و/أو تنسيق باستخدام أوب (12089) |
||
سطر 7:
مع مرور الأيام أصبح الفطير المشلتت جزء من المأكولات، و[[ثقافة مصرية|الثقافة المصرية]] بتتوارثه الأجيال من بعض جيل بعد جيل، وأصبح يقدم للضيوف كتعبير عن الحفاوه بهم. انتقل عمل الفطير من [[الصعيد]] للدلتا، وأصبح يُقدم في الأعياد، والمناسبات، والأفراح، وله أهمية اجتماعية كبيرة لأن النساء في الريف يقومون بإعداده، وإهداءه لأقاربهم، وضيوفهم.
في عصر [[الدولة المملوكية]] الذي كان حافل بأنواع كثيرة من الحلويات الخاصة بمصر، ومنها كثير انتقل للخارج. ظهر نوع اسمه الفطير الهلالى، وهذا النوع انتقل [[أوروبا|لأوروبا]] خصوصاً [[فرنسا]] حيث أصبح يُعرف بالكرواسان {{
الفطير المشلتت مغذى لأن به فيتامينات الدقيق، والذرة، والسمن البلدى، و[[سكر|السكر]]، ويؤكل مع العسل، أو الجبنة المصنوعة من اللبن.
|