هاشم بن عتبة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسم: لفظ تباهي
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: إزالة التشكيل
سطر 20:
|المدرسة الأم =
|المهنة =
|سنوات نشاطالنشاط =
|أعمال بارزة =
|تأثر =
|تأثير =
|التلفزيون =
|تلفزيون =
|المنصب =
|مؤسسة منصب =
سطر 63:
''' عنه'''
 
حين أراد [[أبو عبيدة بن الجرّاحالجراح]] أن يختاره على الرجّآلة في وقعة اليرموك، قال: أُوَلِّيها إن شاء الله مَن لا يُخاف نكولُه ولا صدوده عند البأس، أُولّيها هاشمَ بن عتبة بن أبي وقّاص.
* سألت عائشة عمّن قُتل من الناس (في صفين)، فقيل لها فيما قيل: هاشم بن عتبة، فقالت: ذاك رجل ما كادت أن تزلّ دابّته.
* وفي ذكره وذكر [[عمّارعمار بن ياسر]] و[[عبد الله بن بُدَيلبديل]] قال الخوارزميّ: كانوا فرسان العراق، ومَرَدة الحرب، ورجال المعارك وحُتوف الأقران، وأمراء الأجناد وقد فعلوا بأهل الشام ما بقي ذكره على ممرّ الأحقاب.
* وقال [[ابن عبدالبَرّعبدالبر]] فيه: كان من الفضلاء الخيار، وكان من الأبطال البُهْم. فُقئت عينه يوم اليرموك، وشهد القادسيّة وأبلى فيها بلاءً حسناً، وقام منه في ذلك ما لم يَقُم من أحد، وكان سببَ الفتح على المسلمين.
* وقال [[ابن الأثير]]: كان من الشجعان الأبطال، والفضلاء الأخيار.
* وذكر [[الذهبيّالذهبي]] أنّه: كان موصوفاً بالشجاعة والإقدام.
* وكتب [[ابن قُتيبةقتيبة]]: كان مع عليّ يوم صِفّين، وكان من أشجع الناس.
 
قال هذه الأبيات في صفين: