شبيكة رمان: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: وسوم صيانة، أضاف مقالة غير مراجعة |
ط بوت: إزالة التشكيل |
||
سطر 5:
ولقد تم إحياء هذا الموضع واستيطانه في حوالي عام [[1205]]هـ عند استتباب الأمن النسبي في إقليم [[نجد]] بعد قيام الدولة السعودية الأولى .. وتقوم عليه حاليا قرية الشبيكة من ديار [[قبيلة آل همزان]]. وهي تنقسم إلى عدد من المحلات أو الأقسام المعروفة أهمها [[مبرز]] و[[لوذة]] و[[لوذان]] و[[الخويلص]] و[[الحلقوم]] و[[الطوال]] و[[المتنة]] و[[شبيكان]] و[[الزوية]] و[[بوهان]] ..الخ.
ويحكى : أن قدماء [[آل همزان]] عندما غرسوا [[الشبيكة]] .زارهم الشيخ [[كتاب بن طواله]] في محاولة لرأب الصدع والتصالح معهم كأبناء عمومة ، بعد النزاعات لبتي صاحبت [[فتنة آل أسلم الكبرى]] التي أعقبت اغتيال الشيخ [[أرحمة بن بقار]] الملقب [[كريم سبلا]] والتي قد استمرت لعقود ، والمهم أنه عندما زارهم [[ابن طوالة]] وضيفوه وقتها في بيت [[بشير بن بريكان الهمزاني]] فقدم له بشير (معروضا) عبارة عن صحنٍ مملوءة بطلع النخيل وإناء مملوءة بحليب النوق وماء قراح وهو جالس على بطحاء كالذهب .. قال الشيخ كتاب : (( أحمدوا ربكم ، يا [[آل همزان]] من طيبكم جعلكم الله أسعد الخلق ؛ من صهوة [[جو أجا]] لــشبيكة رمان حليب ناقة ونخلة وبطحاء حلوة ، وماء قراح والبير لا تتعدى القامة)) وهو بذلك يريد تطييب خواطرهم ، وكسب ودهم ؛ إلا أنه وبالرغم مما بذله الشيخ كتاب ؛ فإنها لم تصفوا المشارب بين أبناء العمومة ، و[[آل همزان]] حتى الآن لا يرون لهم شيوخا حقيقيين إلا [[شيوخ آل
== من أهم المصادر ==
|