شبكة عصبونية اصطناعية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏نماذج الشبكات العصبونية: العصبونات jyjyjقة، ==> العصبونات،
وسم: لفظ تباهي
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: إزالة التشكيل
سطر 31:
- تابع التفعيل .
وهو عبارة عن علاقة أسية لمعالجة إشارة الخرج بحيث تمر هذه الإشارة من خلال هذا التابع ومنه تنتج القيمة النهائية المطلوبة .
 
 
يكمن أحد أسباب تفوق [[دماغ|الدماغ]] البشري في قدرته على معالجة المعطيات في شكل هيكلي بمعني ان كل جزء من المخ له وظيفه ويشرف علي عمله جزء اخر يدير عمله ويستطيع ان يغير عمل الاجزاء ويسمي ذلك Plasticity كما أن كل جزء من المخ يعمل بصفه منفصله عن الاخر كما لو كان جهاز كمبيوتر به عدد كبير جدا من المعالجات(Processors)، أجهزة الحاسوب اليوم تقوم بمحاكاة هذه العملية في ما يسمى [[حوسبة متوازية]]، Parallel Computing، وبالرغم من السرعة العالية الناتجة عن هذه التقنية إلا أنها تفتقر إلى القدرة على الاستقلال بحل المشكلة، وذلك لان الحاسب الإلكتروني يقوم بارسال بيانات كثيرة جدا في صورة رقمية بينه كل من اجزائه اما المخ فيقوم بعمل ذلك في صورة رقميه في بعض الأماكن وفي أماكن اخري في صورة انالوج كما أن الكمبيوتر يرسل عدد كبير من البيانات المتكرره ولكن المخ لايرسل بيانات متكرره ومثال علي ذلك الكاميرا فهي ترسل حالة كل نقطه تصورها واذا لم تتغير الحالة ترسلها كما هي أيضا اما العقل فيرسل التغيير فقط وذلك علي شكل Spikes أو إشارات عصبية.
السطر 37 ⟵ 36:
[[دونالد هيب]]،Hebb في كتابه [[منظمة السلوك]] [[1949]]م، أشار إلى أنّ [[مشبك عصبي|المشابك العصبية]] الروابط (العصبونات) بين الخلايا العصبية تقوى كلما تم استعمالها أكثر بمعني ان إذا يوجد عدد من الخلايا بجانب بعض ولكن اثنين منهم يقومان بنقل بينات بصورة كثيفه فتقوي الوصله بينهما وتصبح عملية معالجتها للعمليات أسرع مع تكرار إثارتها بنفس المعطيات. كانت هذه بداية التفكير لما يسمى بالمعالجات العصبية أو الشبكات العصبية والتي كانت مطروحة في وقتها على صورة خلايا وليس شبكات مترابطة. في الخمسينات من القرن العشرين قامت شركة [[أي بي إم]] بأول محاولة لمحاكاة الخلية العصبية، ونجح ذلك بعد عدة محاولات فاشلة.و لكن كان علم الكمبيوتر في ذلك الوقت يتجه ناحية [[حساب متسلسل|الحساب المتسلسل]] مما أدى إلى إهمال موضوع الخلايا العصبية ووضعه في الأدراج.
 
في نهاية الخمسينيات، بدأ [[فرانك روزنبلات]] بالعمل على ما يدعى اليوم [[بيرسيبترون|بالبيرسيبترون]]، Perceptron، حيث كان قادرا على فصل [[نقاط قابلة للفصل خطيّاخطيا|النقاط القابلة للفصل خطيّا]] دون النقاط غير القابلة للفصل خطيا. وهذا ما اعتبر عيبا ضخما في البيرسبترون. في عام [[1959]]م قام [[برنارد فيدرو]] و[[ماركيان هووف]] ببناء نموذجي [[عنصر تكيفي خطي]] آدالاين ADAptive LINear Element و[[مجموعة عناصر تكيفية خطية مادالاين]] Many ADALINE. كان هذا هو أول ظهور للشبكات العصبية بشكلها الحالي. كانت تستخدم ك[[فلتر تكيفي|فلاتر أو مرشحات قابلة للتكيف]] (Adaptive Filter) لإلغاء [[صدى|الصدى]] من خطوط الهاتف. وما تزال تستعمل تجاريا حتى هذا الوقت.
 
== وصف عام لآلية عمل العصبون الاصطناعي ==
السطر 94 ⟵ 93:
 
* [[بيرسبترون|البيرسبترون]]
 
* [[شبكات عصبونية أمامية التغذية]] Feedforward Neuralnetworks أهمها :
 
السطر 107 ⟵ 105:
== الآفاق ==
* إن محاولة بناء شبكات عصبونية عن طريق البرمجة(أي أن الشبكة العصبونية هي عبارة عن برنامج كمبيوتر) تضع حدا لعدد النورونات التي نريد استعمالها لحل مشكلة معينة فاليوم يمكن بهذه الطريقة استعمال بضعة مئات من العصبونات فحسب وذلك لصعوبة تعليم الشبكات العصبونية.
 
* أما الشبكات العصبونية المبنية على أسس عتادية (أي أن الشبكة النورونية هي عبارة عن عن وصلات كهربائية أو شيب) فإن عدد العصبونات المستعملة يصل إلى 30.000 وللمقارنة فإن الحلزون يمتلك 20.000 خلية مخية أو ما يسمى عصبونا.
 
* كما أنه قد نجح بعض العلماء في تصنيع بعض الخلايا المخية انطلاقا من بعض خلايا دماغ الفئران ثم استعمال هذه العصبونات البيولوجية في تسيير برنامج لمحاكات الطيران وهذه خطوة قد تتيح استعمال العصبونات البيولوجية لحل المسائل