التابعون: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
Ali32liver (نقاش | مساهمات) |
||
سطر 1:
{{مصدر|تاريخ=يونيو 2009}}
'''التابعون''' في التاريخ [[إسلام|الإسلامي]] هم شخصيات إسلامية لم تعاصر النبي [[محمد بن عبد الله]]
بحسب بعض التفاسير فإنهم المقصودين من الآية القرآنية: {{قرآن|9|100}}
ويروي البخاري ومسلم عن عِمْرَانَ بْنَ حُصَيْنٍ يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّه
== تعريف التابعين عند السنة ==
و التابعي :عند [[ابن حجر]] وهو من لقي [[صحابة|صحابي]] كذلك.فالأول : المرفوع، والثاني : الموقوف، والثالث : المقطوع، ومن دون التابعي فيه مثله.ويقال للأخيرين : الأثر.والمسند
وعند ابن الصلاح التابعي من صحب الصحابي، (التابع بإحسان)، ويقال للواحد منهم تابع وتابعي.ويكفي فيه أن يسمع من الصحابي أو يلقاه، وإن لم توجد الصحبة العرفية. والاكتفاء في هذا بمجرد اللقاء والرؤية أقرب منه في الصحابي، نظراً إلى مقتضى اللفظين فيهما، والتابعي من صحب صحابيا ولا يكتفي بمجرد اللقي بخلاف الصحابي مع [[رسول الله|النبي]] {{
والتابعون هم الطبقة الثانية من [[المسلمين]] الذين أخذوا علمهم ودينهم من [[صحابة]] [[رسول الله]] {{ص}} وقاموا خلفهم بحمل الرسالة والدعوة إليها وقد التف التابعون حول الصحابة يأخذون عنهم [[القرأن]] والحديث وينهلون من علوم الشرع عل الصورة التي نقلوها لهم عن رسول الله وتتلمذوا على يد الصحابة بإقبال وشغف ومحبة ثم كان لهم الشرف في حمل ذالك ونشره وكان الصحابة قد تفرقوا في الأمصار وأشتهر في كل بلد عدد معين من التابعين وكانوا حلقة مهمة ومحكمة ومؤثرة بين الصحابة وجيل أئمة المذاهب وتلاميذهم ومن جاء بعدهم.
|