ماركو بولو: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: إضافة بوابة
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت التصانیف المعادلة (25) +ترتيب (8.6): + تصنيف:كتاب إيطاليون ذكور; تغييرات تجميلية
سطر 14:
 
- كان '''ماركو بولو''' ابن التاجر نيكولو بولو في [[البندقية]] ، وقد قام الاثنان برحلة طويلة عبر آسيا ، بالاشتراك مع عمه مافيو بولو عام 1260م ، وقد سلكوا طريق القوافل التجارية الشهيرة بعض الوقت ، واتجهوا شطر [[بكين]] في [[الصين]] حيث كان [[قوبلاي خان]]
يحكم كأمبراطور ، فأحسن هذا الرجل العظيم وفادة زائريه لأنه كان يحرص على تحسين العلاقات مع العالم الغربي .<br />
عادت أسرة بولو إلى [[فينسيا]] قرابة عام 1270م حاملة الروايات والقصص العجيبة المذهلة عما شاهدت من الروائع .<br />
وبعد سنتين انطلقوا ثانية ، وكان عمر ماركو قد أصبح في الثامنة عشرة - ولكن من طريق أخرى ، فاقتضاهم بلوغ بكين زهاء أربع سنوات . ومن جديد لاقوا حفاوة بالغة من قبلاي خان الذي عيَّن ماركو هذه المرة في منصب في الحكومة الصينية . وقد بقي مقيماً هناك حوالي 17 سنة .<br />
عاد ماركو بولو إلى بلاده حوالي عام 1290م ، وعكف على تدوين تفاصيل رحلاته ، وحياته العلمية في الصين ، وقد تخللها شغله منصب حاكم أقليمي . وكان لهذه القصص تأثير كبير في [[أوروبا]] ، وفتحت عيون الأوربيين على عجائب الصين ، وعلى الواقع الذي كان يجهله الكثيرون وهو أن الصينيين قوم متحضرون مثلهم.
 
سطر 37:
[[ملف:Travels of Marco Polo.png|تصغير|يسار|خريطة لرحلة ماركو بولو]]
 
== قارة [[آسيا]] قبل ماركو بولو ==
[[ملف:Caravane Marco Polo.jpg|تصغير|رحلة ماركو بولو]]
لم يكن يعرف [[أوربا|الاوربيون]] شيئا عن [[آسيا]] إلا القليل في [[القرون الوسطى]]، فلقد كان الناس يرون حكايات عجيبة عن أنواع غريبة نادرة من [[نبات|النباتات]] والحيوانات، وأجناس غريبة من البشر، لكن لم يكن يعرف شيئا محققا عن هذا كله، كما انه لم يتح لأحد أن تطأ قدمه [[أرض]] بلاد مثل [[الصين]]، ولقد كان التجار الذين يتبادلون [[بضاعة|البضائع]] [[سلعة|والسلع]] مع الآسيويين ينتظرون في موانئهم مقدم البضائع الشرقية التي تصل إليهم من الداخل، ولما بلغت مسامع [[أوربا]] أن الأنباء تتكلم وتروي أن [[جنكيزخان]] قد قهر معظم القارة الآسيوية وأخضعها لسلطانه، بادر البابا أنوسنت الرابع فأرسل بعضا من الرهبان إلى بلاط هذا الغازي في كاراكورام، أملا في أن يدخلوا الديانة [[المسيحية]]، ولبعد الطريق وكثرة المشاق هلك معظمهم ولم يصل سوى واحد من الرهبان إلى [[منغوليا]] في عام [[1254]]م، بعد أن عبر ولاية تركستان و[[روسيا]]. وتمكن هذا الراهب من أن يكتب عن [[تاريخ]] و[[حضارة]] [[منغوليا]] وطبيعة الشعب الذي عاش في تلك المنطقة.
سطر 56:
[[تصنيف:رومان كاثوليك إيطاليون]]
[[تصنيف:صفحات تحتاج إلى مراجعة الترجمة]]
[[تصنيف:كتاب إيطاليون ذكور]]
[[تصنيف:مستكشفو آسيا]]
[[تصنيف:مستكشفون إيطاليون]]