التعليم في إسرائيل: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Moataz1997 (نقاش | مساهمات) ط ←انظر أيضًا: وصلات داخلية |
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) ط بوت:تعريب وسائط قالب:مرجع ويب |
||
سطر 16:
* [[ثانوية عامة|والتعليم الثانوي]] (الصفوف: 10-12، الأعمار: 15-18 سنة).
التعليم إلزامي في إسرائيل من الحضانة حتى الصف الثاني عشر.<ref>{{
في عام 1984 تم تشيد أول مدرسة يهودية عربية مختلطة من قبل سكان القرية التعاونية نيفي شالوم-واحة السلام، أسسها المواطنين اليهود و[[عرب 48|العرب في إسرائيل]]. حاليًا، تتلقى هذه المدرسة بعض الدعم من الحكومة. في عام 1997 أفتتح مدرستين مختلطتين في القدس والجليل (مدرسة الجليل العربية اليهودية) بواسطة برنامج "يدا بيد" التايع لمركز تعليم العرب واليهود في إسرائيل.<ref>{{
*يبدأ العام الدراسي في [[إسرائيل]] بتاريخ [[1 سبتمبر]] وينتهي في [[30 يونيو]] للمدارس الابتدائية، وفي [[20 يونيو]] للمدارس المتوسطة والثانوية.
== قانون حقوق التلاميذ الإسرائيليين ==
يحظر قانون عام 2000 الإسرائيلي لحقوق التلاميذ، التمييز بين الطلاب لأسباب طائفية أم في القبول أو الطرد من المؤسسة التعليمية، وفي وضع مناهج ادراسية تعليمية منفصلة أو عقد فصول منفصلة في نفس المؤسسة التعليمية، وكما يتنص على حقوق وواجبات التلاميذ.<ref>{{
== شهادة الثانوية العامة (البجروت) ==
يعد التعليم الثانوي الطلاب لامتحانات شهادة الثانوية العامة الإسرائيلية (البجروت). تغطي هذه الامتحانات تخصصات أكاديمية مختلفة، والتي تدرس في خمس وحدات تسمى "يهيدوت ليمود" (yehidot limud) متدرجة في نطاق صعوبة تصاعدي من 1 إلى 5. يحصل على [[شهادة البجروت]] الكاملة أي طالب يحصل على علامة نجاح في جميع المواد الإجبارية ([[اللغة العبرية]]، [[اللغة الإنكليزية]]، [[الرياضيات]]، [[التوراة]]، [[التاريخ]]، دراسات الدولة والأدب) وامتحن في 21 وحدة دراسية ونجح في واحدة من الوحدات الخمس. في العام الدراسي 2006-2007، اخذ 74،4% من تلاميذ الصف الثانوي الاثني عشر امتحانات البجروت، وتأهل 46.3% فقط للحصول على شهادة الثانوية العامة. في القطاعات العربية كانت النسبة 35،6% وفي الدرزية 43،7%.<ref>{{
وفيما يلي جدول يبين النسبة المئوية للحاصلين على الشهادة الثانوية العامة في أكبر المدن الإسرائيلية، وفقا [[دائرة الإحصاء المركزية|للمكتب الإسرائيلي المركزي للإحصاء]] لعام التخرج 2002.<ref>[http://www.cbs.gov.il/hodaot2005n/06_05_189b.pdf موقع دائرة الإحصاء المركزية]</ref>
ويقول مركز أدفا، وهو مركز بحث القضايا الاجتماعية في إسرائيل، أن حوالي 15% من ناجحي شهادات الثانوية العامة الصادرة لا يملكون التأهيل المناسب للالتحاق في الجامعات الإسرائيلية.<ref>{{
{| class="wikitable sortable"
سطر 86:
== مكانة المعلمين ==
على مر السنين، أثرت تخفيضات الحكومة في الميزانية وأجورا المعلمين على وضع المعلمين. وكانت إسرائيل في الستينات في المراتب العليا بين الأمم في التصنيف الدولي للأداء الطلاب فالعلوم والرياضيات في، ولكنه انخفض إلى 33 من أصل 41 دولة في استطلاع عام 2002.<ref name="BW">{{
== مقارنات وتراتيب ==
وفقا لترتيب ويبوماتركس Webometrics، اندرجت ست من الجامعات الإسرائيلية في لائحة أفضل 100 جامعة في آسيا.<ref>[http://www.webometrics.info/top100_continent.asp?cont=asia قائمة Webometrics لأفضل 100 جامعة آسيوية.]</ref> ووفقا لتصنيف [[جامعة شانغهاي جياو تونغ|لجياو تونغ شنغهاي]] الأكاديمي العالمي للتصنيف الأكاديمي لجامعات العالم، وصلت أربع جامعات إسرائيلية إلى لائحة أفضل 150 جامعة في العالم، وثلاثة منها، دخلت لائحة تصنيف كيو إس للتعليم العالي العالمي للتايمز (أي "أفضل 200 جامعة عالمية").
وبالإضافة إلى ذلك فإن الجامعات الإسرائيلية هي من بين 100الأعلى 100 جامعة في العالم في العلوم والهندسة:
سطر 95:
* [[فيزياء|الفيزياء]]: [[جامعة تل أبيب|جامعة تل ابيب]]، الجامعة العبرية [[معهد وايزمان للعلوم|ومعهد وايزمان للعلوم]]؛
* [[كيمياء|الكيمياء]]: [[جامعة تل أبيب|جامعة تل ابيب]]، الجامعة العبرية والتخنيون؛
* [[علم الحاسوب|علوم الكمبيوتر]]: [[جامعة تل أبيب|جامعة تل ابيب]]، الجامعة العبرية، [[معهد وايزمان للعلوم]]، وبيو والتخنيون؛ <ref name="SJTU">{{
* [[هندسة تطبيقية|الهندسة]]: التخنيون؛ <ref>{{
* العلوم الحياتية: الجامعة العبرية.<ref>{{
في العلوم الاجتماعية، وصلت جامعة تل ابيب والجامعة العبرية إلى المراتب ال 100 الأعلى، <ref>{{
== ادعاءات التمييز في الميزانية ==
تدير إسرائيل نظام التعليم العربي للأقلية العربية الإسرائيلية حيث يعلم الطلاب العرب، باللغة العربية، عن تاريخهم وثقافتهم. ومع ذلك، كانت هناك ادعاءات بأن نظام التعليم اليهودي يحصل على موارد أكثر. وفقا للجنة المتابعة على التعليم العربي، فأن الحكومة الإسرائيلية تنفق ما متوسطه 192$ سنويا على كل طالب عربي بينما 1100 $ على كل طالب يهودي. ويلاحظ أيضا أن معدل انسحاب المواطنين العرب الإسرائيليين من المدارس هو ضعفي عدد نظرائهم اليهود (12 في المئة مقابل 6 في المئة). وتلاحظ نفس المجموعة أيضا أن هناك نقص 5000 فصل دراسي في المدارس العربية.<ref>{{
فيذكر تقرير عام 2001 [[مراقبة حقوق الإنسان|للجنة مراقبة حقوق الإنسان]] (Human Rights Watch) أن الطلاب العرب في المدارس الحكومية تلقوا تعليما سيئا بسبب انخفاض عدد المعلمين، وعدم كفاية عدد الابنية المدرسية، وعدم وجود المكتبات والأماكن الترفيهية. بينما وجد أن المدارس اليهودية تكون أفضل تجهيزا، وبعض منها يحتوي على استوديوهات تحرير الأفلام وغرف مسارح.<ref>[http://hrw.org/english/docs/2001/12/05/isrlpa3399.htm المدارس الإسرائيلية منفصلة، لا متساوية (هيومن رايتس ووتش، 2001/5/12)]</ref> ووجد التقرير اختلافات جوهرية في كثير من جوانب النظام التعليمي.<ref>[35] ^ [http://www.hrw.org/reports/2001/israel2/ISRAEL0901-01.htm هيومن رايتس ووتش: الفئة الثانية: التمييز ضد أطفال العرب الفلسطينيين في إسرائيل في المدارس، ملخص]</ref><ref>[36] ^ [http://www.hrw.org/reports/2001/israel2/ الدرجة الثانية: التمييز ضد أطفال العرب الفلسطينيين في إسرائيل في المدارس]، [[مراقبة حقوق الإنسان|هيومن رايتس ووتش.]]</ref> في عام 2009 أظهر سوريل كاهان من كلية التربية في الجامعة العبرية وان وزارة التعليم السرائلية تمارس التمييز ضد العرب في مخصصاتها الخاصة للطلاب من خلفيات اجتماعية واقتصادية متدنية. وكتب كاهان أن متوسط نصيب الطالب في المدارس الثانوية هو أقل بالخمس.<ref name="haaretz.com">{{
== انظر أيضًا ==
|