الفاو (العراق): الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط قوالب الصيانة و/أو تنسيق |
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) ط بوت:تعريب وسائط قالب:مرجع ويب |
||
سطر 28:
|ارتفاع =
|المساحة الكلية =
|التعداد السكاني =52 ألف <ref name="أ">{{
|سنة التعداد = [[2011]]م
|إجمالي السكان =
سطر 51:
==التسمية==
تختلف الآراء عن أصل إسم الفاو، فهناك الرواية المحلية التي يتناقلها السكان تفيد أن سفينةً إسمها ( الفاو ) تابعة [[الديلم|للديلم]] جاءت إلى هذه المنطقة لشراء التمور وصادف ان هبت ريح شديدة أدت إلى غرق السفينة في نهر اللبان الذي كان إسمه نهر المهلبان -''' نسبة إلى القائد العربي الشهير [[المهلب بن أبي صفرة]] ثم خفف بمرور الزمن إلى اللبان''' <ref name="مجلة الموروث، العدد التاسع والثلاثون">{{
مصادر أخرى تثير الشك في هذا الترجيح لكون تسمية الفاو شاعت بعد بناء [[التلغراف|محطة التلغراف]] في عام [[1861]]م، إذ أن البريطانيين كانوا يطلقون على الفاو ، ب[[اللغة الانجليزية]] ، كلمة (FEW) أي انها تتألف من ثلاث كلمات:
سطر 158:
==الوضع الاقتصادي==
[[ملف:صيد الأسماك في مدينة الفاو.jpeg|250px|تصغير|يمين|صيد الأسماك في مدينة الفاو]]
موقع مدينة الفاو على رأس الخليج العربي أكسبها أهمية اقتصادية من الناحية الزراعية والاقتصادية كونها ميناء لتصدير النفط إضافة إلى [[المد والجزر|ظاهرة المد والجزر]] وفائدتها في الري السيحي ووجود الممالح. تبلغ مساحتها (488085 دونم) وهذه المساحة قابلة للزيادة نتيجة الترسبات التي يضخها شط العرب<ref name="ب">{{
===صيد الأسماك===
يعيش أغلب سكان المدينة على صيد السمك، لكن هذه المهنة تنتابها عدة مشاكل منها التجاوزات على مراكب الصيد العراقية وإحتجازها من قبل خفر السواحل الكويتية والايرانية، وكذلك الإعتداء على المياه الإقليمية العراقية في إستغلال للغياب الواضح لدور [[البحرية العراقية]] في حماية أرواح وممتلكات الصيادين. في ساعات الصباح الأولى يجتمع صيادو الأسماك في منطقة "النكعة" وهي المكان الذي يقع على جرف [[شط العرب]] شرقي المدينة ويجمع فيه الصيادون صيدهم ليباع فيها. سوق السمك في المدينة مزدهرة كماً ونوعاً بمختلف أنواع [[الأسماك]] و[[الروبيان]]. كميات السمك المعروض تتطابق مع حجم سكان المدينة ويتم بيع الباقي إلى المحافظات الأخرى.<ref>[http://www.alaalem.com/index.php?aa=news&id22=12563 «الفاو المنسية».. من الأرض إلى البحر]</ref>
|