محمد المتوكل: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تعديل تصنيفات: إزالة من تصنيف:تاريخ المغرب |
م وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 40:
كان نائبه [[مملكة مراكش|بمراكش]] القائد ابن شقراء وحاجبه أحمد بن حمو الدرعي وكُتابه يونس بن سليمان الثاملي وعلي بن أبي بكر.
تابع المتوكل خطة والده في التقرب من الدول الأوروبية ومسالمتها محاولة منه لصد [[العثمانيين]]، حيث لم يعد لديه شك في أنهم سينجدون عميه بقوات عسكرية فعقد اتفاقاً مع إنجلترا، التي كانت ترغب في تجارتها مع المغرب للفوائد التي تعود على التجار الإنجليز من وراء ذلك، زيادة على أنها تدرك الأهمية العظمى
وجدت الدولة العثمانية في انشغال ملك إسبانيا [[فيليب الثاني ملك إسبانيا|فيليب الثاني]] بأحداث أوروبا الغربية حيث [[حرب الثمانين عامًا|ثورة الأراضي المنخفضة]]، فرصة مناسبة للتدخل في المغرب،<ref>المغرب في عهد الدولة السعدية، عبد الكريم كريم، ص97،99.</ref> فأمدوا المولى عبد الملك بجيش قوامه خمسة آلاف مقاتل مسلحين بأحسن الأسلحة، ودخل المولى عبد الملك فاس بعد أن أحرز انتصاراً كبيراً على ابن أخيه المتوكل وعاد الجيش أدراجه إلى الجزائر.<ref>بداية الحكم المغربي في السودان، ص94.</ref>
=== نجدة النصارى ===
حشد سبستيان جنودا من الإسبان والبرتغاليين والطليان والألمان
ووصلت قوات البرتغال إلى [[طنجة]] و[[أصيلا]] سنة 1578 م.
سطر 54:
توفي المتوكل غريقاً في نهر [[وادي المخازن]] أثناء [[معركة وادي المخازن|المعركة]] التي شهدت كذلك وفاة كل من ملك البرتغال وسلطان المغرب عبد الملك. فسلخ المنتصرون جلد المتوكل وشقوا بطنه وحشوه بالتبن وطافوا به في أرجاء البلاد.
أثناء ذلك، لجأ أحد أبنائه، وهو [[مولاي الشيخ]] إلى [[مازاغان]]، ومنها إلى البرتغال وإسبانيا، حيث
== اهتمامه بالأدب ==
كان السلطان محمد المتوكل
{{بداية قصيدة}}
|