معركة النغلين: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
طلا ملخص تعديل
طلا ملخص تعديل
سطر 23:
حققت الحلقة في [[الولايات المتحدة]] نسبة مشاهدة بلغت 7.80 مليون في البث الأولي.<ref>{{cite web |url=http://tvbythenumbers.zap2it.com/2016/06/21/sunday-cable-ratings-june-19-2016/ |title=Sunday cable ratings: ‘Game of Thrones’ holds up opposite NBA Finals |work=TV by the Numbers |first=Rick |last=Porter |date=June 21, 2016 |accessdate=June 25, 2016}}</ref>
 
معركة النغلين تلقت اشادة من النقاد على نطاق واسع وصفها فيها بأنها واحدة من أفضل الحلقات في سلسلة '، ومع مراجع واحد واصفا إياه بأنه "تحفة". [1] ووصف منتقدون معركة هائلة في الشمال بأنها "مرعبة، قابضا ومبهجة "، [2] وصفق جمع شمل Daenerys مع التنين لها في بداية الحلقة ووصفها بانها" مثيرة ". [3] تصوير المعركة مسمى الحلقة واستغرق 25 يوما إطلاق النار، ومطلوب 500 كومبارس و 600 من أفراد الطاقم و 70 الخيول. في الولايات المتحدة، حققت الحلقة المشاهدين من 7660000 في البث الأولي. انها ربحت لعبة من عروش العديد من التعيينات في حفل توزيع جوائز إيمي 68th، بما في ذلك الإخراج المتميز والمتميزة الكتابة، وكان أيضا اختيار هارينغتون لدعم ترشيحه لأفضل ممثل مساعد.
== ملخص الحلقة ==
تجتَمِع (دنيرس) في ميرين مع الأسياد للتفاوض معهم على شروط استسلامِهم ولكنّهم يرفضون، فتركَبُ تنّينها ويتحرّر التنّينين الآخرين من قيودهم وتقوم بقيادتهم لحرق أسطول النخاسين؛ ويقوم (غراي وارم) بقتل نخاسَين اثنين والإبقاء على الثالث ليروي لقومِه ما حدث. وبعد انتهاء المعركة، تلتقي (دنيرس) بـ(يارا) و(ثيون) ويتّفقون على التحالُف. وفي ويستروس في الشمال، يستعدّ آل (ستارك) وآل (بولتون) للمعركة، حيثُ يلتقي النَغلان قبل يوم المعركة ويُحاول (رامزي) استفزاز (جون). وفي صباح اليوم التالي، تبدأ المواجهة. يُطلِق (رامزي) سراح (ريكون) ويخبِره أن يذهب راكضاً إلى جيش (ستارك)، ثُمّ يقوم بإطلاق السِهامِ نحوه، يُحاوِل (جون) إنقاذه ولكن أحد السهام يُصيبه ويموت من فورِه. يُحاصَر جيش (ستارك) ويكونون على وشكِ خسارَة المعركة لولا قدوم فرسان الوادي بقيادَة اللورد (باليش)، فينسحب (رامزي) بجيشِه إلى وينترفيل، ويستطيع جيش (جون) اختراق أسوار المدينة بمساعدة العملاق (وون وون) الذي يُقتَل على يد (رامزي) بعد هذا. يستطيع (جون) في النهاية إمساك (رامزي) ووضعه في إحدى الزنزانات، وتُرفَع راية آل (ستارك) في وينترفيل من جديد. ولاحِقاً من ذات اليوم، تنزِل (سانسا) لزنزانة (رامزي) وتُحضِر له كِلابَه التي لم يُطعمها منذ أيّام. في النهاية، يموت يُقتَل (رامزي) من قِبَل كلابِه.