مطار البحرين الدولي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
SHBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: وسوم صيانة، أضاف وسم بدون مصدر
طيران الخليج عام 1976 - كانت "الخليجعام"
سطر 35:
 
يعود تاريخ إنشاء مطار البحرين أو مطار المحرق (سابقاً) إلى عام [[1937]]، وكانت "[[الخطوط الجوية الإمبراطورية]] البريطانية" المعروفة في ذلك الوقت باسم "BOAC"، والتي تسمى حالياً [[الخطوط الجوية البريطانية|بالخطوط الجوية البريطانية]]، قد شغلت عدة رحلات عرضية إلى منطقة [[الخليج العربي]] قبل البدء بالخدمات المنتظمة، أصبح عام [[1950]] من أهم الأعوام في تاريخ مسيرة مطار البحرين الدولي، وكذلك لتاريخ طيران التجاري المنتظم في [[البحرين]]، وفي العام نفسه تأسست أول شركة طيران محلية جديدة اسمها "جلف أفييشن" والتي تعرف الآن بشركة [[طيران الخليج]]. وفي [[1954]] تم رسميا تدشين مركز المراقبة الجوية في البحرين لتغطية الملاحة الجوية وتقديم خدمات المراقبة الجوية [[طائرة|للطائرات]] العابرة عبر مجال الخليج الجوي، وتم تركيب منارات ملاحية حديثة وأجهزة اتصالات في هذا المركز.
أدى الاهتمام المتزايد بحركة الطيران إلى افتتاح مبنى ركاب جديد وكان ذلك في [[ديسمبر]][[1961]]، والمرحلة الثانية كانت في عام [[1971]]، كما أن في هذا العقد من الزمان تطورت حركة الطيران بشكل عظيم بسبب وصول طائرات [[بوينغ 747]] العملاقة التي تسع 400 مسافر. في عام [[1976]] استقبل مطار البحرين حدثاً مهماً وهو بدء تشغيل رحلات منتظمة بين البحرين ولندن على طائرة [[الكونكورد]] الأسرع من الصوت التابعة للخطوط الجوية البريطانية، وهو المطار الأول والوحيد الذي كان يستقبل هذا النوع من الطائرات في الشرق الأوسط. بدأت شركة [[طيران الخليج ]]عام [[1976]] توسيع شبكة خدماتها، فقد تسلمت الشركة أول طائرة من الحجم الكبير من نوع "ترايستار لوكهيد" وتحولت إلى شركة طيران عالمية، مما عزز من مكانة مطار البحرين الدولي كمحور أساسي لعملياتها. حدث أكبر توسعة لمرافق المطار في أوائل الثمانينات بتكلفة قدرها 100 مليون دولار، وأصبحت السعة الاستيعابية لمطار البحرين تصل إلى 10 ملايين مسافر سنويا، وأصبح عدد مواقف الطائرات 46 موقفاً.
 
== مبنى الركاب ==