لم يجد المدنيون الطوارق سبيلا للنجاة من الموت سوى الهجرة ,الهجرة، وقدرت مصادر صحفية عدد النازحين من [[أزواد]] ( شمال مالي ) إلى [[الجزائر]] و[[موريتانيا]] و[[بوركينافاسو]] ببـ 200 ألف نازح خلال شهرين فقط من اندلاع المواجهات ,المواجهات، فيما وصل العدد الاجمالي للنازحين الطوارق في موريتانيا إلى 100 ألف نازح ,نازح، وفي الجزائر 180 ألف نازح <ref>الطوارق عائدون لنثور ,لنثور، ص 56.</ref>، وفي بوركينا فاسو 50 ألف نازح. <ref name="الطوارق عائدون لنثور , ص 57">الطوارق عائدون لنثور ,لنثور، ص 57.</ref>
=== تجدد المواجهات بين الثوار الطوارق والجيش المالي ===