الوليد بن عبد الملك: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Hassan Ehap (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
لا ملخص تعديل وسم: لفظ تباهي |
||
سطر 66:
وكان في [[الخلافة]] عشر سنين سوى أربعة أشهر ، وقبره [[بباب الصغير]] .
وقام بعده أخوه سليمان بعهد له من أبيهما عبد الملك .
وقد كان عزم على خلع سليمان من ولاية العهد لولده عبد العزيز ، فامتنع عليه [[عمر بن عبد العزيز]] وقال : لسليمان بيعة في أعناقنا
وله ترجمة طويلة في [[تاريخ دمشق]] ، وغير ذلك .
يلقب عصر الوليد الأول '''العصر الذهبي للدولة الأموية''' كان عصره في قمة ازدهار [[خلافة أموية|الدولة الأموية]] وجه القادة من [[دمشق]] لفتح البلاد في مختلف الاتجاهات حيث وصل الإسلام إلى [[الصين]] شرقا وإلى [[الأندلس]] ([[إسبانيا|أسبانيا]]) غربا، وكان من رجاله [[محمد بن القاسم الثقفي|محمد بن القاسم]] الذي فتح [[حضارة وادي السند|بلاد السند]] و[[قتيبة بن مسلم الباهلي|قتيبة بن مسلم]] والي خراسان الذي فتح [[بلاد ما وراء النهر]] و[[موسى بن نصير]] الذي انضم إلى [[طارق بن زياد]] في فتح غرب أفريقية وفي فتح [[الأندلس]]. بلغت الدولة الأموية في عهده أوج عزها حيث فتحت جيوشه بخارى وسمرقند وخوارزم، وفرغانة والهند وطنجة والأندلس. امتدت في زمنه حدود الدولة الإسلامية من [[المغرب|المغرب الأقصى]] و[[إسبانيا]] غربا ووصل اتساع الدولة الأموية إلى بلاد [[الهند]] و[[شينجيانغ|تركستان]] فأطراف [[جمهورية الصين الشعبية|الصين]] شرقا في وسط آسيا لتكون بذلك [[خلافة أموية|الدولة الأموية]] أكبر امبراطورية إسلامية عرفها التاريخ.
سطر 115:
* '''[[عبد الرحمن بن الوليد بن عبد الملك بن مروان بن الحكم|عبد الرحمن]]'''.
* '''[[محمد بن الوليد بن الوليد بن عبد الملك بن مروان بن الحكم|محمّد]]'''.
* '''[[العباس بن الوليد بن عبد الملك|العباس]]'''، فارس بني أمية ، غزا مع عمه [[مسلمة بن عبد الملك]] في غزو القسطنطينية ، وكان مع عمه مسلمة لقتال و أخمد فتنة [[يزيد بن المهلب]]، أنجب أكثر من 30 ابناً من الذكور منهم؛ '''نصر بن العباس''' و'''المؤمّل بن العباس'''
* '''[[المبارك بن الوليد بن عبد الملك بن مروان بن الحكم]]'''.
* '''[[عُمر بن الوليد بن عبد الملك بن مروان بن الحكم]]'''، أنجب 60 ابناً من الذكور ونسله عاشوا في [[الأندلس]] ،يلقب فحل بني أمية .
|