كتاب الأغاني: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 48:
وهذا الكلام زائف لا أصل له حيث قال المؤرخ [[وليد الأعظمي]] عن الكتاب : (وكان كتاب الأغاني متداولاً في نطاق ضيق، ولم ينتشر كغيره من الكتب وذلك لسعتهِ، وعظم حجمهِ، وصعوبة نسخهِ، وإنما كانت منه بضع نسخ لدى الأمراء والوزراء وبعض [[أديب|الأدباء]]، وقد تولت دار الكتب المصرية طبعه – بعد الطبعة الاستشراقية – وأخرجته في أربعة وعشرين مجلداً كبيراً، وحشدت له جمعا من العلماء والأدباء لتحقيقه فكيف به حين كان مخطوطاً ؟).
==طبعات الكتاب==
وتم طبع الكتاب طبعات عديدة منذ نشره لأول مرة في [[أوروبا]] سنة [[1868]]م، ولكن معظمها جاء ناقصا من ضمنها طبعة ىاردار الكتب المصرية التي أشرف على اخراجها الاستاذ إبراهيم الابياري ؛ ثم نشر بعد الكتاب مجددا في 24 مجلدا ضخما بمعدل جزءين في كل مجلد بالاضافة إلى فهارس فنية مفصلة في المجلد 25 عن دار احياء التراث العربي البيروتية؛ ونشر كذلك عن دار الفكر للطباعة والنشر ببيروت كذلك فيها زيادة عن الطبعة المار ذكرها.
بعض هذه الطبعات:
1- طبعة بولاق 1868 في 20 مجلدا