مطيافية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 15:
 
 
[[ملف:Hg Niederdruck Spektrum.png|تصغير|Spektrumطيف einerمصباح Niederdruck-Quecksilberdampflampe,الزئبق aufgenommenمنا mitصورته einemآلة 256-Pixel-[[Zeilensensor]] bzw. mit einer Kameraتصوير]]
 
 
سنأخذ مثال الطيف الضوئي الذي نعرفه لضوء الشمس. تحتوي الشمس في معظمها على عنصر الهيدروجين . هذا الهيدروجين في درجات حرارة عالية بحيث يقفز إلكترون ذرة الهيدروجين إلى مستوى طاقة عالية في ذرة الهيدروجين. أي أن الإلكترون يكون مثارا أو ذرة الهيدروجين تكون مثارة بحيث أن ذرة الهيدروجين لا تستطيع مثارة طوال الوقت ؛ فبعد فترة وجيزة يعود الإلكترون إلى [[حالة قاعية|مستواه الأرضي]] - إلى مستوى طاقة أقل - بعدما يتخلص من جزء من الطاقة التي تسببت في إثارته. تلك الطاقة التي يتخلص منها هي الفرق بين طاقته أثناء الإثارة وطاقة بعد هبوطه إلى [[مستوى طاقة]] أقل في ذرة الهيدروجين. ويطلق تلك الطاقة في هيئة شعاع ضوء . ويكون لذى شعاع الضوء تردد متناسبا مع طاقتة . أي إذا كانت طاقة الشعاع عالية كان تردد موجته عالية ، وإذا كانت طاقة الشعاع منخفضة يكون تردد موجة الشعاع منخفضة.