عبد الإله ابن كيران: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
الرجوع عن 3 تعديلات معلقة من 41.142.187.0 إلى نسخة 20755809 من علاء. |
||
سطر 157:
== النشأة ==
ولد عبد الإله ابن كيران ب[[حي العكاري]] الشعبي بالعاصمة المغربية [[الرباط]] سنة 1954، في وسط أسرة فاسية
ولج المدرسة القرآنية قبل أن يبدأ مسيرته الدراسية في مدرسة القبيبات لينضم في نهاية المطاف إلى ثانوية مولاي يوسف حيث حصل على درجة البكالوريا في عام 1973. بعد أن توجت دراسته الجامعية بحصوله على الإجازة في [[العلوم الفيزيائية]] سنة [[1979]]، تم تعيين السيد [[عبد الإله بن كيران]] أستاذا في [[المدرسة العليا للمعلمين]] في الرباط، حيث عمل حتى استقالته في عام 1988 لتأسيس وإدارة مطبعة و مدرستين خاصتين.<ref name="1M">{{يوتيوب|sea-21HF7Z8|ريبورتاج للتلفزة المغربية}}الولوج 31-11-2011</ref>
== مسيرته السياسية ==
[[ملف:Head of the Moroccan Government (10535153794).jpg|تصغير|ابن كيران يلتقي [[وليام هيغ]]]]
تعاطف في بداية حياته مع تنظيمات [[يسارية]] (منها [[حركة 23 مارس]]) كما اقترب من حزب [[الاتحاد الوطني للقوات الشعبية]] ال[[اشتراكي]] في نفس الوقت تقريبا الذي كان يتردد فيه علي [[حزب الاستقلال]].
=== الشبيبة الإسلامية ===
التحق بتنظيم [[الشبيبة الإسلامية]] عام 1976<ref name="1M"/> بعد واقعة اغتيال الزعيم الاشتراكي [[عمر بنجلون]] والتي اتهم فيها التنظيم، فدفع ذلك مرشدها المؤسس [[عبد الكريم مطيع]] إلى الهروب خارج البلاد من الملاحقة القضائية. تدرج ابن كيران سريعاً ليصبح من قيادات التنظيم، لكنه قرر مع شباب جيله الانفصال عن الشبيبة عام 1981 احتجاجاً على طريقة إدارة المرشد (وبعد ذلك تبنت الشبيبة العنف ضد النظام كما أنها انحازت إلى انفصال منطقة [[الصحراء الغربية]]).
سطر 182:
== فكره ==
يرى أن مهمة الحركة الإسلامية المشاركة في إقامة الدين بدون أن يتوقف ذلك على الوصول إلى السلطة، وأنها إذا طلبت الحكم – ولو لإقامة الدين – فسيجري عليها ما يجري على الساسة والحكام. فيرى أنّ الوصول إلي السلطة يأتي تتويجا لتغير المجتمع
== الإنتقاد ==
يعتبر شخصية مثيرة للجدل، اتهمه البعض بالتساهل مع الدولة. ويبرر مؤيدوه تلك الاتهامات بأنها نتائج نمطه المؤسسي الغير كارزمي للقيادة، والإسراع بالحركة نحو أفكار ومبادرات متقدمة وصعبة، ونزع الفتيل بين الحركة الإسلامية والدولة.
|