كره النساء: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط نقل التصنيف: تصنيف:أنثوية إلى تصنيف:نسوية |
←الإسلام: قمت بتعديل المقال لأنه غير موضوعي وغير محايد وليس فيه أي مصداقية, الكاتب طرح وجهة نظره وليس الحقيقة وسم: كتابة ألفاظ نابية أو شخبطة |
||
سطر 78:
=== الإسلام ===
قبل [[الإسلام]] كانت المرأة
لكن فعليًا لا شيء يدعم هذه الأقوال من الإسلام نفسه فقد وجعل نصيب المرأة من الأرث أقل من نصيب الذكر كما دلت الآية (للذكر مثل حظ الأنثيين) كما وضع القرآن شروط للزوجة الصالحة بوصفه ولم يضع شروط للزوج الصالح وبالتالي أوجد مسمى ناشز للزوجة التي لا تكون صالحة ولا تطيع زوجها وأوجب للزوج ضربها وهجرها كما دلت الآية (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ۚ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا (34) )(النساء 34) بينما الزوج الناشز ليس له تأديب بل معاملة راقية تتمثل في إيجاد الصلح أو الفراق (وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِن بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَن يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا ۚ وَالصُّلْحُ خَيْرٌ ۗ وَأُحْضِرَتِ الْأَنفُسُ الشُّحَّ ۚ وَإِن تُحْسِنُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (128))(النساء) وذلك قمة التمييز العنصري بين الذكر والأنثى والإسلام يعتبر المرأة أداة للجنس ولا يحق لها أن تمارسه أو أن تطلبه كونها إنسان بل هذا حق خاص للذكور وعليها أنىتطيع زوجها فور أن يطلبها للجنس حتى لو كانت لا ترغب به كما أن المرأة في الإسلام قارورة وعورة لذلك ساوى بين وجهها وفرجها وجعل وجهها عورة يجب تكفينه بالسواد مثل فرجها .
بل عمد الإسلام لتحقير المرأة وإهانتها وجعلها أكثر أهل النار وقارورة وسفيهة وشهادتها نصف شهادة الرجل وكذلك ديتها ولا تولى على أمر ولا تزوج نفسها ولاتملك حق تقرير مصيرها, وجعلها خادمة عند زوجها وعبء ثقيل عند أهلها وجعل الزواج منها بمقابل مادي يقرره والدها كما جعل مكانتها مع مكانة الكلب في حديث (يقطع الصلاة المرأة والكلب والحمار) -صحيح البخاري- كما أن المرأة ملعونة في الإسلام على أتفه الأمور وقد أسهب شيخ الإسلام إبن تيمية في توضيح مكانة المرأة في الإسلام من خلال شرحه مابين الآيات والأحاديث لتلك المكانة المهينة للمرأة .
وقد قامت الدكتورة والمفكرة وفاء سلطان وهي كاتبة أيضًا ومسلمة سابقة بالإستفاضة في ذكر مكانة المرأة في الإسلام مابين تحقير وجنس وإهانة وذلك في جميع مقالاتها المتوفرة في الشبكة العنكبوتية وحلقاتها المتوفرة في الوسائل المرأية وآخرها برنامجها الخاص بها (حرب بلا سلاح) .
ولا يوجد أصدق من امرأة تتحدث عن النساء ناهيك أن تكون مسلمة سابقة تتحدث عن كراهية الإسلام لكافة النساء .
=== السيخية ===
|