مارية القبطية: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 47:
عاش إبراهيم ابن الرسول سنة وبضع شهور يحظى برعاية النبي صلى الله عليه وسلم ولكنه مرض قبل أن يكمل عامه الثاني، وذات يوم اشتد مرضه، فرفعه الرسول صلى الله عليه وسلم وهو يقهقه (ينازع) ومات إبراهيم وهو بين يدي الرسول صلى الله عليه وسلم فبكى عليه ودمعت عيناه وكان معه [[عبد الرحمن بن عوف]] فقال له: أتبكي يارسول الله؟ فرد عليه الرسول صلى الله عليه وسلم: إنها رحمة. وكان ابن ثمانية عشر شهراً. وكانت وفاته يوم الثلاثاء لعشر ليال خلت من ربيع الأول سنة عشر من الهجرة النبوية المباركة"، وحزنت مارية رضي الله عنها حزناً شديداً على موت إبراهيم.
== مكانة مارية عند الرسول صلى [[الله]] عليه وسلم==
لمارية شأن كبير عند رسول [[الله]] ص. وفي صحيح الامام مسلم بن الحجاج قال : "قال رسول الله ص:"انكم ستفتحون مصر، وهي أرض يسمى فيها القيراط، فإذا فتحتموها فأحسنوا إلى أهلها، فإن لهم ذمة ورحماً"، أو ذمة وصهراً"<ref>[[فتوح البلدان]]، ص 220.</ref>. وفي رواية: "استوصوا بيهل مصر خيراً، فإن لهم نسباً وصهراً" <ref>[[صحيح مسلم]]</ref>. والنسب من جهة هاجر أم إسماعيل عليه [[السلام]]، والشر من جهة مارية القبطية رضي [[الله]] عنها.
== مكانة مارية في [[القرآن]] ==
|