مايكل دينس روهان: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 4:
وذكر مايكل أنه مبعوث من قبل المسيح لإزالة المسجد الأقصى وتمكين اليهود من بناء هيكلهم مكانه كما يُروى في "[[سفر زكريا]]" من كتب [[العهد القديم]]، وبإتمام اليهود عمليه البناء، سيعجّل من ظهور المسيح مرّة أخرى ليحكم الأرض لألف سنة كما يروى في "[[رؤيا يوحنا|سفر الرؤيا]]" في [[إنجيل|الإنجيل]].
 
ويُذكر ان مايكل آمن بضرورة إزالة المسجد الأقصى وتشييد الهيكل مكانه بعدما اطلع على مقال في مجلة "الحق المبين" (نشرة "[[كنيسة الرب العالمية]]") الصادرة عام [[1967]] حيث كتب [[هيربيرت آرمسترونغ]] (مؤسس كنيسة اللهالرب العالمية): {{اقتباس مضمن|سيُبنى هيكل يهودي في مدينة القدس، وستُذبح القرابين قي هذا الهيكل مرّة أخرى خلال الأربع سنوات ونصف القادمة.}}
 
وتجدر الإشارة أن بعض اليهود والمسيحيين يعتقدون بأن المسجد الأقصى يقع فوق أنقاض [[هيكل سليمان]] مما حدى بمايكل إلى السفر إلى [[إسرائيل]] عام [[1969]]م ليسكن في [[كيبوتس]] ويقدم على إحراق [[مسجد أقصى|المسجد الأقصى]].
 
وما أن تمت السيطرة على الحريق وإخماده،وإخماده عن طريق مسلمي ومسيحي القدس، ألقت الشرطة الإسرائيلية القبض على مايكل روهن وقدمته إلى المحاكمة، وحكمت المحكمة بعدم أهلية مايكل العقلية وأودعته مصحّاً عقلياً وبعدها أقصت إسرائيل مايكل وأبعدته عن البلاد إلى موطنه الأصلي [[أستراليا]].
 
وهناك من ينادي بتواطؤ الحكومة الاسرائيلية مع مايكل روهن ومنهم من يقول أن روهن لم يكن إلا يهودياً متستراً بغطاء المسيحية.