إسكندر بك: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط نقل زكريا صفحة اسكندر بك إلى إسكندر بك: إسكندر بك (سريع)
ZkBot (نقاش | مساهمات)
سطر 60:
{{مفصلة|معركة المياه البيضاء}}
لقد استمرت مقاومة المتمرد الألباني اسكندر بك ضد القوات العثمانية، منذ جلوس السلطان محمد الفاتح
ولقد استفاد المتمردون من وضع الأراضي الجبلية، وحرب العصابات. ومع ذلك، فقد جرت بعض المعارك الكبيرة. وعلى سبيل المثال، تعرض إسكندر بك في عام 860هـ/1456م، لانهزام كبير، راح ضحيته خمسة آلاف من مقاتليه؛ وانتقل بعض رجاله إلى جانب القوات التركية. ونظراً إلى وجود ابن لـ"إسكندر بك"، فقد انقطعت آمال ابن أخيه، “حمزة بك” من الإرث؛ فلجأ إلى السلطان “محمد الفاتح". وحملته على "ألبانيا"، في هذه المرة، بدأت بناءً على ذلك الالتجاء. ويبدو أن السلطان محمداً الفاتح ، أراد أن يستفيد من “حمزة بك”. وعلى الرغم من أنه ساق قوة مهمة إلى "ألبانيا"، بوجود "حمزة بك" تحت قيادة "إسحاق بك بن أفرنوس"، فإن الأتراك تعرضوا لهزيمة في [[معركة المياه البيضاء|المعركة]] ، التي وقعت في سهل “آلبولنا”، بجوار نهر “ماتي”، الذي سماه الأتراك بـ"مات"، في يوم الأربعاء، 17 شوال، الموافق لـ 7 سبتمبر، حيث وصلت قوات المساندة من ملك “نابولي”، “آلفونسو الخامس”، إلى اسكندر بك، الذي تغلب على القوات العثمانية، وأسر ابن أخيه، “حمزة بك”، الذي خانه. ويذكر أن إسكندر بك أرسل “حمزة بك” إلى "نابولي"؛ أو أنه عفا عنه. ويبدو، أنه لم يقتله. ويذكر بعض المصادر، أن هذه المعركة وقعت في "آليسي/لش".
== هدنة ألبانيا ==
فى سنه 865هـ/1461 حدثت المفاوضات بين السلطان [[محمد الفاتح]] و اسكندر بك بغية توفير الأمن والاستقرار، للتفرغ لحملة الأناضول، التي كان يخطط لها في تلك الفتر ةوتم عقد الهدنه بين محمد الفاتح والبانيا فى 22 يونيو سنه 1461 م والتى مكنت اسكندر بك من اعاده سياته على الجزء الجنوبي من البانيا مقابل ألا يقوم بالهجوم على الممتلكات العثمانية
سطر 88:
{{شريط بوابات|ألبانيا|التاريخ|أعلام|الحرب}}
 
[[تصنيف:أشخاص من مملكة نابلس]]
[[تصنيف:تاريخ ألبانيا]]
[[تصنيف:عثمانيون في القرن 15]]
[[تصنيف:عسكريون ألبانيون]]
[[تصنيف:عسكريون عثمانيون]]
السطر 97 ⟵ 99:
[[تصنيف:نزاعات في القرن 15]]
[[تصنيف:وفيات 1468]]
[[تصنيف:ولاة عثمانيون]]