حازم الأزدي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 146.251.204.19 إلى نسخة 20432674 من Zahiralbarqi.
سطر 5:
 
*الرواية الأولى من [[كتاب الأغاني]] [[أبو الفرج الأصفهاني|لأبو الفرج الأصفهاني]]:
{{اقتباس|قعد له بعد ذلك أسيد بن جابر السلاماني و خازم البقميالفهميّ بالناصف من أبيدة و مع أسيد ابن أخيه، فمر عليهم الشنفري، فأبصر السواد بالليل فرماه، و كان لا يرى سوادا إلا رماه كائنا ما كان، فشك ذراع ابن أخي أسيد إلى عضده، فلم يتكلم، فقال الشنفري: إن كنت شيئا فقد أصبتك و إن لم تكن شيئا فقد أمنتك، و كان خازم باطحا: يعني منبطحا بالطريق يرصده، فنادى أسيد: يا خازم أصلت، يعني اسلل سيفك. فقال الشنفري: لكلّ أصلت، فأصلت الشنفري. فقطع إصبعين من أصابع خازم الخنصر و البنصر، و ضبطه خازم حتى لحقه أسيد و ابن أخيه نجدة، فأخذ أسيد سلاح الشنفري و قد صرع الشنفري خازما و ابن أخي أسيد، فضبطاه و هما تحته، و أخذ أسيد برجل ابن أخيه، فقال أسيد: رجل من هذه؟ فقال الشنفري: رجلي، فقال ابن أخي أسيد: بل هي رجلي يا عم فأسروا الشّنفري، و أدّوه إلى أهلهم.<ref name="مولد تلقائيا1" />}}
 
* الرواية الثانية من كتاب أسماء المغتالين [[محمد بن حبيب البغدادي|لإبي جعفر البغدادي]]: