معركة معطن السارة: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
رواد عمر سالم (نقاش | مساهمات) هزيمه تشاد وانتصار ليبي وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
رواد عمر سالم (نقاش | مساهمات) ←الهجوم: انتصار ليبيا وخساره تشاد وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 11:
حضرت تشاد التجهيزات العسكرية لما بدا أنه محاولة لاستعادة قطاع أوزو. وبدلاً من ذلك، قامت القوات المسلحة الوطنية التشادية، بتشجيع من [[الولايات المتحدة]]، التي أمدتها بـمعلومات استخباراتية عبر الأقمار الصناعية، بالهجوم على منطقة معطن السارة في 5 سبتمبر؛ حيث فاجأت الليبيين، وعلى ما يبدو الفرنسيين أيضًا، الذين جاء رد فعلهم رفض تقديم أي دعم [[مخابرات حربية|استخباراتي]] أو [[لوجستية عسكرية|لوجستي]] للقوات التشادية.<ref name=Popper147/><ref name=Nolutshungu222/> وكانت قوات جاموس حريصة على تتبع [[الوديان]] وعدم كشف نفسها، كما أنها استفادت من غفلة الدوريات والأمن الليبي وعزمت على مباغتة حامية القاعدة الجوية والمدافعين عنها. ولإرباك الليبيين، تقدمت القوات المسلحة الوطنية التشادية أولاً جهة الشمال والشمال الغربي في الأراضي الليبية، ثم توجهت شرقًا وهبطت إلى منطقة معطن السارة، وهو ما جعل الضباط الليبيين يعتقدون أنهم تعزيزات وكانوا على وشك الانضمام إليهم.
وبالرغم من عدد الحامية القوية البالغ 2500 مدافع ولواء الدبابات والمدفعية والتحصينات الشاملة، فقد تغلبت القوات التشادية بسرعة على القوات الليبية وسيطرت على القاعدة؛ مما أظهر بقوة عدم الكفاءة الاحترافية لـ[[القوات المسلحة الليبية|الجيش الليبي]].<ref name=Vanderwalle/> وبينما كانت خسائر القوات المسلحة
== التداعيات ==
|