ردة (إسلام): الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
منصورالواقدي (نقاش | مساهمات) ط استرجاع تعديلات 41.230.75.241 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Mohammad hajeer |
|||
سطر 32:
ومما قد استدل به المسلمون على ان المسلم قد يقع في الردة آيات منها قول [[الله]] تعالى : ﴿يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ ﴾ (التوبة/74) و قوله ﴿ لا تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلا لِلْقَمَرِ ﴾ (فصلت/37) و قول [[القرآن]] ﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ ءامَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا﴾ (الحجرات/15). فهذه الآيات تدل على ان المسلم قد يقع في الكفر إذا قال كلاما كفريا أو فعل أو اعتقد اعتقادات كفرية ولكن القرآن لم يذكر عقوبة دنيوية على ذلك.
حد الرده النهائي في الإسلام:
في الأخير القران لم يذكر اي عقوبه للمرتد في الدنيا وليس على الإنسان ان يتصرف كما يريد ويقتل الناس انما كل إنسان خلقه الله
== أحكام الردة في الإسلام ==
لقد بين [[رجل دين (إسلام)|العلماء المسلمون]] من أهل السنة وكذالك الأئمة الأربعة أحكام الردة فقال [[النووي]] الشافعي في كتابه [[روضة الطالبين]] ما نصه :" الردة : وهي قطع الإسلام، ويحصل ذلك تارة بالقول الذي هو [[كفر]] وتارة بالفعل، وتحصل الردة بالقول الذي هو كفر سواء صدر عن اعتقاد أو عناد أو استهزاء " ا.هـ.
|