الهروب (فيلم): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 26:
}}
 
'''الهروب''' فيلم [[مصر|مصري]] يتناول ثلاث شخصيات إجرامية تحاصر الشاب الصعيدي منتصر ابن قرية الحاجر بمركز ساقلتة بمحافظة سوهاج لتحوله إلى سفاح، الأول مدحت زميله سابقا في الجيش ومدير مكتب تسفير العمال للخليج بتأشيرات مزورة الذي يلحق منتصر بالعمل عنده ويدفعه للحصول على أموال من العمال ويقبل منتصر مكرها، الا انه توسط ليحصل على عقود وتأشيرات لأبناء بلدته فيجمع منهم المال فيكتشف أن العقود و التأشيرات الممنوحة هي أيضا مزورة فيصر على جعلها قاونية ففشل مدحت في اقناعه فيتخلص مدحت من منتصر بعد أن يدس له قطعة من الحشيش ويبلغ عنه البوليس ليحاكم ويدخل السجن، وعندما يخرج يقتل مدحت ليواجه الشخصية الثانية رجوات التي كان يعرفها مدحت ويتعامل معها كداعرة لتضيف لمكتبه عمولة وكانت زينب زوجة منتصر (بالعقد فقط) تعمل معه في مكتب مدحت و رجوات أغوت زينب لتلحقها بالدعارة في تركيا لحسابها بعد حبس منتصر ، وجدها منتصر مديرة (ناظرة) لأحدى المدارس بعد زواحها من رجل ذو نفوذ و حاول منتصر إجبارها على إعادة زينب له أو منحه عنوانها بالقوة وعلى الرغم من رفض رجوات كونها من أفضل عميلاتها حيث لا تزال رجوات تعمل بالدعارة الاانه ينجح في الحصول على ظرف فيه عنوان زينب وعندما يطرق الباب تصرخ و تحاول الاستغاثة للامساك به لكنه يدفعها لترتطم رأسها بخشبة (الكنبة)الأريكة فتموت، ويتهم بقتلها فيواصل هروبه، والثالث صديقه القديم سعيدفريد الذي كانيصبح تاجر عملة وأحد المسؤولين عن تخريب اقتصاد البلد يتصل فيه منتصر حيث كان قد أودع لديه مبلغا من المال قبل دخوله السجن وعندما طالبه بهلم كانينكر قدفريد استغلهذلك، فيو تجارةاخبره العملة،أن ورفضالمبلغ تسليمهموجود المالبارباحه ثموتواعدا بمكان فوجده منتصر يلوح بالمالالا أنه يكتشف ان فريد قد ابلغ عنه البوليس، يلقىفيهدد رجال الشرطة بقتله ويسحبه معه الى الترام الذي كان بابه مغلقا والمال بيد فريد ولما ييجح منتصر بالدخويل قى المترو ويبقى ماسكا بيد فريد محاولا سحبه لادخاله الترام والباب يكاد ينغلق و لم يتمكن هذه المرة من الباب صديقهفيلقى سعيدفريد حتفه تحت عجلات المترو!! ولا يجد منتصر سوى مسكن الراقصة صباح كمأوى له التي كان قد عرفها بعد مقتل مدتحت مباشرة ، و تنمو قصة حب مؤقتة بينهما. يتولى ضابط الشرطة سالم ابن بلدة منتصر مطاردته،ولكن تتأزم الأمور إلى حد لم يتخيله أحد لتغير حياتهم إلى الأبد. فبعد أن يطلب الضابط عدم التعرض لمنتصر حتى يقبض عليه حيا دون قتله، يرفض رؤساءه في العمل ذلك الأسلوب ليوكلون القضية لضابط شرطة تلقى تدريبا أمريكيا يجد في القضية ما يصرف الرأي العام عن متابعة القضايا الجدية. ليمطروه بالرصاص فيحتضن سالم منتصر ويموتان معاً.
 
== الشخصيات ==