عبد الرحمن أبو القاسم: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 28:
== نبذة عنه ==
صاحب التاريخ المسرحي العريق والاقتراحات والأفكار البناءة في مجال التلفزيون والمسرح ابن فلسطين
وبعد ذلك تنقلت في عدد من الفرق السورية المحلية منها ( الفرقة السورية للتمثيل ، نادي الأزبكية ، النوادي التي كانت تابعة لوكالة الغوث في المخيمات الفلسطينية ..) وبعد ذلك انضويت في فرقة مسرحية لحركة فتح ، وكان اسمها فرقة فتح المسرحية . وفي عام 1965 قدمنا عدداً من المسرحيات بما لا يقل عن 15 عرضاً وكانت العروض المشاركة 100 عمل مسرحي ثم تبنت منظمة التحرير هذه الفرقة وأصبح اسمها فرقة المسرح الوطني الفلسطيني ،وبعد ذلك أصبحت مديراً لهذه الفرقة إلا أن اتفاق ( أوسلو ) السيئ السمعة ذهب بالقيادة السياسية والثقافية معاً من تونس إلى ما بقي من الأرض المحتلة ، ذهبوا وتركوا كل شيء خلفهم أقولها وأنا أتوجع عبر ثلاثين عاماً وأكثر أ كلونا لحماً وتركونا عظماً ، إلا أن مشروعي الشخصي المسرحي لم يمت ،وحملت همومي وجراحي ، ونهضت من جديد ، وقمت بتقديم عدة عروض مسرحية ، وباسم المسرح الوطني الفلسطيني وعلى نفقتي الخاصة في عدة دول عربية . وتكرماً من وزارة الثقافة السورية والمسرح القومي أسندت لي عدة أعمال مسرحية في المسرح القومي قبل ( أوسلو ) وبعده وفي هذه الفترة لم أنقطع عن المسرح وكل عام أشارك في عمل أو عملين مسرحيين لصالح وزارة الثقافة . وعن مهرجاني الرقة والثورة معاً ، كان لي تعليق على ذلك في عدة لقاءات عبر الصحافة المقروءة وعبر التلفزيون ، قلت : أتمنى أن يوحد المهرجانان ويصبحا مهرجاناً واحداً في الرقة خلال العام القادم ، على أن تقدم العروض المسرحية في مدينتي الرقة والثورة وهذا يضغط نفقات المهرجانين باتجاه مهرجان نوعي أفضل وأتمنى من القائمين عليه تشكيل لجنة معنية في هذه المسألة تضم ثلاثة أ شخاص لانتقاء العروض المسرحية التي يجب أن تشارك في هذا المهرجان حتى لا نقف حائرين أمام بعض العروض ومعذرة من تسميتها ( بالهابطة )
|