الملائكة في الإسلام: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 41.253.181.45 إلى نسخة 19013339 من ZkBot. |
Mamy kader (نقاش | مساهمات) |
||
سطر 67:
أُجمع على أن الملائكة يموتون كما يموت الإنس والجن، واستدلوا بقول الله تعالى: {{قرآن مصور|الزمر|68}}<ref group="الآية">سورة الزمر، الآية 68</ref> وبما أن الملائكة تسكن السماء فتشملها الآية، ولكن لا يُعلم إذا كان هناك ملائكة يموتون قبل نفخة الصور.<ref>كتاب عالم الملائكة الأبرار، ص 23</ref>
==
* '''[[جبريل]]''' (عليه السلام): الملك جبريل ذكر أكثر من مرة في القرآن باسمه صراحة أو باسم الروح، وهو الملك المتكفل بالوحي، وله مكانة رفيعة عند الله حسب اعتقاد المسلمين، فقد أرسله الله لأنبيائه ورسله ليبلغهم الوحي، ولا تقتصر مهمته على تبليغ الوحي، فقد كان ينزل في ليالي رمضان ليدارس النبي محمد القرآن. وقد أمّه صلاةً ليعلمه كيف يؤدي الصلاة، ورقاه، وحارب معه في [[غزوة بدر]] و[[غزوة الخندق]].▼
* '''[[ميكائيل]]''': (عليه السلام): ذُكر في القرآن باسمه صراحة، وبحسب ابن كثير فإنه هو الملك الموكل بالقطر والنبات.▼
▲* '''[[جبريل]]''': الملك جبريل ذكر أكثر من مرة في القرآن باسمه صراحة أو باسم الروح، وهو الملك المتكفل بالوحي، وله مكانة رفيعة عند الله حسب اعتقاد المسلمين، فقد أرسله الله لأنبيائه ورسله ليبلغهم الوحي، ولا تقتصر مهمته على تبليغ الوحي، فقد كان ينزل في ليالي رمضان ليدارس النبي محمد القرآن. وقد أمّه صلاةً ليعلمه كيف يؤدي الصلاة، ورقاه، وحارب معه في [[غزوة بدر]] و[[غزوة الخندق]].
* '''[[إسرافيل]]''': (عليه السلام): [[ملف:Israfil1.png|تصغير|نقش يبين اسم أحد الملائكة ([[إسرافيل]]) وفق التسمية الإسلامية.]]وهو الملك الذي ينفخ في الصور عند قرب القيامة ويصيح فيهلك بصيحته كل حي بأمر من الله بحسب اعتقاد المسلمين، وكان هؤلاء الثلاثة (جبريل وميكائيل وإسرافيل) يستفتح بهم النبي محمد صلاته في الليل ويذكرهم في دعائه.▼
▲* '''[[ميكائيل]]''': ذُكر في القرآن باسمه صراحة، وبحسب ابن كثير فإنه هو الملك الموكل بالقطر والنبات.
* '''[[ملك الموت]]''' عزرائيل (عليه السلام): هو الملك الموكل بنزع أرواح العباد، وجاء ذكر اسم "ملك الموت" في القرآن، ولكن لم يُذكر اسمه الحقيقي، إلا أنه بعض المسلمين يسمونه عزرائيل، وهو اسم لم يُذكر في النصوص الشرعية في الإسلام وله أعوان من الملائكة.▼
▲* '''[[إسرافيل]]''': وهو الملك الذي ينفخ في الصور عند قرب القيامة بحسب اعتقاد المسلمين، وكان هؤلاء الثلاثة (جبريل وميكائيل وإسرافيل) يستفتح بهم النبي محمد صلاته في الليل ويذكرهم في دعائه.
* '''[[مالك خازن النار|مالك
* '''[[الملاك رضوان|رضوان]]''' (عليه السلام): ورضوان هو خازن الجنة وجاء اسمه صريحاً في بعض الأحاديث. '''[[منكر ونكير]]''' (عليهما السلام):
* '''[[منكر ونكير|الزبانية]]''' (عليهم السلام): هم تسعة عشر ملك اوكلهم الله تعالى بالنار فهم خزنتها وكّلهم يقومون بتعذيب أهلها
* '''[[هاروت وماروت]]''': ملكان ذُكر اسمهما في القرآن وقصتهما، فهما الملكين اللذين تساءلا عن كيفية عصيان الإنسان لله بحسب ماهو مذكور في القرآن.▼
* '''حملة العرش''' (عليهم السلام): حملة عرش الرحمن أربعة وإذا جاء يوم القيامة أضيف إليهم أربعة آخرون
▲* '''[[ملك الموت]]''': هو الملك الموكل بنزع أرواح العباد، وجاء ذكر اسم "ملك الموت" في القرآن، ولكن لم يُذكر اسمه الحقيقي، إلا أنه بعض المسلمين يسمونه عزرائيل، وهو اسم لم يُذكر في النصوص الشرعية في الإسلام.
* '''الحفظة''' (عليهم السلام): عملهم حفظ الإنسان
* '''الكرام الكاتبون''' (عليهم السلام): كتابة أعمال البشر وإحصاؤها عليهم فعلى يمين كل عبد مكلف ملك يكتب صالحأعماله وعن يساره ملك يكتب سيئات أعماله
* '''الرعد''': هو ملك موكل بالسحاب معه مخاريق من نار يسوقها حيث شاء الله وقد ذُكر في بعض الأحاديث.▼
▲* '''[[هاروت وماروت]]'''
* '''ملك الجبال''': هو ملك موكل بالجبال وذُكرت له قصة مع النبي محمد في بعض الأحاديث.▼
▲* '''الرعد''' (عليه السلام): هو ملك موكل بالسحاب معه مخاريق من نار يسوقها حيث شاء الله وقد ذُكر في بعض الأحاديث.
▲* '''ملك الجبال''' (عليه السلام): هو ملك موكل بالجبال وذُكرت له قصة مع النبي محمد في بعض الأحاديث.
== انظر أيضاً ==
* [[أركان الإيمان]]
|