الموسيقى في الإسلام: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 5.0.113.25 إلى نسخة 19988065 من ZkBot.
زيادة أسماء مستحلي الموسيقي و الغناء
سطر 1:
{{إسلام}}
'''الموسيقى والغناء في الإسلام''' موضوع خلافي بين الفقهاء، منهم من يرى أن الإسلام أباح الغناء والموسيقى، بعيداً عن مظاهر الفساد والانحلال، لأنه لم يرد أي [[حديث صحيح]] في [[حرام|تحريم]] الغناء على الإطلاق، وبذلك فإن الغناء ما هو إلا كلام فحسنه حسن وقبيحه قبيح، وأن الأصل [[حلال|حل]] الغناء والمعازف بدليل أن الرسول [[محمد]] لم ينه زوجته [[عائشة بنت أبي بكر|عائشة]] عن سماعه، وثبت الترخيص في ضرب الدف، والدف أحد آلات المعازف، فما ثبت للدف، يثبت لغيره من الآلات قياسا بجامع الإطراب، فالأصل في الأشياء الإباحة. ويرون أن المحرم في الغناء هو تلذذ الرجل بغناء وصوت المرأة الأجنبية،<ref>طوق الحمامة" ص97</ref> ويتبع هذا الرأي جمع من العلماء أشهرهم [[أبو حامد الغزالي]] و[[ابن حزم]] و {السقطي} و {العز بن عبد السلام } و {شيخ الاسلام ابن دقيق العيد الشافعي } ، ومن المعاصرين [[محمد الغزالي]] و[[يوسف القرضاوي]]، ويرى من هؤلاء المعاصرين أنّ وجود نهضة في الفنون العربية ومنها الغنائية سواء الغناء الديني المتمثل بظهور منشدين ومغنين ملتزمين بالأحكام الشرعية، لهو دليل على أهمية الغناء الموسيقى، وأن الغناء الماجن الذي يواكبه تعرٍ وسفور ليس غناءً، بل هو فسق وفجور يحرمه الإسلام. بينما ذهب البعض على تحريم استماع المعازف جميعها باستثناء الدف، ك[[القرطبي]] و[[أبو الطيب الطبري]] و[[ابن الصلاح]]، و[[ابن القيم]]، و[[ابن رجب الحنبلي]]، و[[ابن حجر الهيتمي]].
المصادر :
اقناع السوانح (ابن دقيق العيد ) كتاب .
رسالة السماع و قواعد الأحكام (العز بن عبد السلام ) كتاب .
 
== تاريخ ==