نقب الجمجمة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ElphiBot (نقاش | مساهمات)
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 29:
 
== الثقب أو (النقب ) التطوعي ==
على الرغم من أنها تعتبر علوم زائفة على النطاق الواسع، ممارسة الحفر مازالت مستمرة لفوائد طبية أخرى مزعومة، من ناحية أخرى أشار بعض المؤيدين<ref>[http://www.vice.com/en_au/read/drilling-a-hole-in-your-head-for-a-higher-state-of-consciousness?utm_source=vicefb} An Interview with the Woman Who Drilled a Hole in Her Head to Open Up Her Mind | VICE | Australia / NZ<!-- عنوان مولد بالبوت -->]</ref> إلى الأبحاث المجراه مؤخرًا أنها رأت زيادة إمتثال الجمجمة بعد خضوعها لعملية الحفر، مع الزيادة الناتجة في تدفق الدم،<ref>Frood, Arran. [http://www.newscientist.com/article/mg20227121.400-like-a-hole-in-the-head-the-return-of-trepanation.html?full=true "Like a hole in the head: The return of trepanation "] ''[[Newنيو Scientistساينتست]]'' (17 June 2009)</ref> وتوفير بعض المسوغات والمبررات لهذه العملية مارس الأفراد عملية النقب الغير طارئة لأغراض نفسية, من أبرز الدعاة لهذه العملية من وجهة النظر الحديثة هو (بيتر هالفرسون) حفر ثقباً في الجزء الأمامي من جمجمته لرفع حجم دم الدماغ.
أبرز نظرية شعبية عن فوائد الثقب الذاتي تم عرضها من قبل (بارت هيوز) (قد يسمى بارت هيوز وأحيانا يطلق عليه الطبيب بارت هيوز رغم عدم إكماله لشهادة الطب). يشير هيوز إلى أن عملية الثقب تؤدي إلى زيادة مقدار الدم في الدماغ, و بالتالي التعزيز من عملية الأيض الدماغي بطريقة مماثلة للموسعات الدماغية كنبتة الجنكو, لكن لا توجد نتائج منشورة تدعم هذه الفرضيات.
في أحد فصول كتاب (Eccentric Lives & Peculiar Notions) (حياة غريبة الأطوار و مفاهيم غريبة) لـ(جون ميشل)، يستشهد هيوقز بريادته لفكرة الثقب في رسالته العلمية في سنة 1962 بعنوان (Homo Sapiens Correctus) والتي غالبًا ما استشهد بها مؤيدي هذه العملية من بين الفرضيات الأخرى،أشار هيوقز إلى أن الأطفال لديهم حالة وعي أكبر حيث أن جماجمهم غير كاملة الإغلاق،حالة الوعي الطفولي عن طريق الثقب الذاتي من ناحية أخرى،يشير هيوز للفوائد العديدة التي ستنتج من السماح للمخ بالخفق والعمل بحرية.