تبيين كذب المفتري فيما نسب إلى الإمام أبي الحسن الأشعري (كتاب): الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
ط بوت: صيانة القوالب |
||
سطر 32:
افتتح [[ابن عساكر]] كتابه بمقدمة تناول فيها النهي عن كتمان العلم، وساق [[حديث نبوي|أحاديث]] في تحريم [[غيبة (خلق)|الغيبة]]، ثم عقد بابا في "ذكر تسمية أبي الحسن الأشعري ونسبه والأمر الذي فارق عقد [[معتزلة|أهل الاعتزال]] بسببه". وانتقل بعد ذلك فذكر الأحاديث النبوية المبشرة بقدوم [[أبي موسى الأشعري]] وأهل [[اليمن]]، وإشارته إلى ما يظهر من علم أبي الحسن، وبين أنه [[موسوعة أعلام المجددين في الإسلام|مجدد القرن الثالث]]، وذكر في آخره وفاة [[أبي الحسن الأشعري]] نقلا من [[تاريخ بغداد (كتاب)|تاريخ الخطيب]]، ورجح وفاته في سنة [[324 هـ]]. ثم تناول فضائل [[أبي موسى الأشعري]]، وابنه أبي بردة، وحفيده [[بلال بن أبي بردة]]، ثم ساق فضائله، وما اشتهر به من العلم والمعرفة والفهم، وتطرق إلى مؤلفاته، ثم انتقل إلى بيان اجتهاده في العبادة، وانه من خير القرون، ومجانبته لأهل البدع وجهاده في ذلك، وما رؤي له من المنامات الطيبة، وختم الترجمة بذكر ما مدح به من الأشعار. أما بقية الكتاب ففي طبقات [[أشعرية|الأشاعرة]] المشهورين، والرد على من ينتقص [[أشعرية|الأشاعرة]] عامة، والرد على [[الأهوازي]] وأشياء أخرى.
يقول [[ابن عساكر]]: {{
== آراء العلماء فيه ==
سطر 40:
* [http://www.habous.gov.ma/من-مجلة-الجذوة/3549-أبو-الحسن-الأشعري-عند-مترجميه-إلى-القرن-الثامن-الهجري.html أبو الحسن الأشعري عند مترجميه إلى القرن الثامن الهجري]
{{مراجع}}
{{علماء
{{شريط بوابات|كتب|إسلام|تاريخ إسلامي|علوم إسلامية|أعلام}}
|