صباغة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 31:
استخدم الإنسان الصباغة لتزيين الألبسة والأقمشة لآلاف من السنين، وكان المصدر الأول للأصبغة هي الطبيعة و الأصبغة المستخرجة من الحيوانات والنباتات. وقد استطاع الإنسان خلال 150 سنة الماضية أن ينتج ألوان تركيبية بألوان مختلفة، ثابتة ومقاومة للغسيل.
الأنواع المختلفة للألياف الطبيعية منها والصناعية أدت إلى تنوع الأصبغة، كما أن طرق الصباغة تنوعت واختلفت حسب مراحل الإنتاج، بدأ من [[صباغة الألياف]] إلى [[صباغة الخيوط]] ثم [[صباغة الألبسة]].
تصبغ ألياف ال[[أكرليك]] ب[[أصبغة قلوية|الأصبغة القلوية]] {{إنج|Basic Dyes}}، بينما تصبغ [[نايلون|ألياف عديد الأميد]] (ال[[نايلون]]) و[[الألياف|الألياف البروتينية]] كـ[[الصوف]] و[[الحرير]] ب[[أصبغة حمضية|الأصبغة الحمضية]] {{إنج|Acid Dyes}} و[[مرسخ لوني|المرسخات اللونية]] {{إنج|Mordants}}. يصبغ [[القطن]] بعدة أنواع من الأصبغة، ك[[صباغ الحلة|أصبغة الحَلَّة]] {{إنج|Vat Dyes}} و[[أصبغة مباشرة|الأصبغة المباشرة]] {{إنج|Direct Dyes}} و[[أصبغة تفاعلية|الأصبغة التفاعلية]] {{إنج|Reactive Dyes)}}. وتصبغ [[بولي استر|ألياف عديد الإستر]] ب[[أصبغة مشتتة|الأصبغة المشتتة]] {{إنج|Disperse Dyes}}.
 
[[تصنيف:صناعة كيمياء النسيج]]