لاهوت: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط ←‏المصادر: بوت: صيانة، إصلاح البوابات
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 18:
* استخدم [[أفلاطون]] المصطلح اللاتيني الإلهيات {{لات|θεολογια}} {{إنج|theologia}} بمعنى "محادثة عن الله" في [[القرن الرابع ق.م]] في كتابه [[جمهورية (كتاب)|الجمهورية]] في الفصل الثامن عشر<ref>[http://www.perseus.tufts.edu/cgi-bin/ptext?doc=Perseus%3Atext%3A1999.04.0057;query=entry%3D%2348216;layout=;loc=qeolo%2Fgia1 Liddell and Scott's ''Greek-English Lexicon']'.</ref>. أما [[أرسطو]] فقد قسم الفلسفة النظرية إلى [[رياضيات]] ، [[فيزياء]] و إلهيات.<ref>[http://etext.library.adelaide.edu.au/mirror/classics.mit.edu/Aristotle/metaphysics.6.vi.html Aristotle, ''Metaphysics'', Book Epsilon.]</ref>
* في المصادر المسيحية الإغريقية الخاصة [[آباء الكنيسة|بآباء الكنيسة]] فإن مصطلح الإلهيات يمكن أن يشير بدقة إلى الورع ، المعرفة الملهمة ، التدريس عن والتعلم عن الله بالإضافة إلى الطبيعة الأساسية لله.<ref>[[Gregory of Nazianzus]] uses the word in this sense in his fourth-century [http://www.ccel.org/fathers2/NPNF2-07/Npnf2-07-42.htm#P4178_1277213 ''Theological Orations'']; after his death, he was called "the Theologian" at the [[Council of Chalcedon]] and thereafter in [[Eastern Orthodoxy]]—either because his ''Orations''were seen as crucial examples of this kind of theology, or in the sense that he was (like the author of the Book of Revelation) seen as one who was an inspired preacher of the words of God. (It is unlikely to mean, as claimed in the [http://www.ccel.org/fathers2/NPNF2-07/Npnf2-07-41.htm#P4162_1255901 ''Nicene and Post-Nicene Fathers''] introduction to his ''Theological Orations'', that he was a defender of the divinity of Christ the Word.) See John McGukin, ''Saint Gregory of Nazianzus: An Intellectual Biography'' (Crestwood, NY: St. Vladimir's Seminary Press, 2001), p.278.</ref>
* في المصادر اللاتينية [[مدرسية (فلسفة)|المدرسية]] جاء هذا المصطلح للدلالة على دراسة عقلانية [[لمذاهب]] [[مسيحية|الدين المسيحي]] ، أو بدقة أكثر الفروع الأكاديمية التي تحقق في الترابط المنطقي و تضمين الآثار المترتبة على لغة ومطالبات [[الكتاب المقدس]] و[[علم اللاهوت|التقليد اللاهوتي المسيحي]] (النقطة الأخيرة موضحة بشكل مفصل في كتاب الجمل لبيتر أبيلارد و هو كتاب يتضمن خلاصات من إنتاجات [[آباء الكنيسة]]) <ref>See the title of [[Peterبيار Abelardأبيلار]]'s [http://individual.utoronto.ca/pking/resources/abelard/Theologia_christiana.txt ''Theologia Christiana''], and, perhaps most famously, of [[Thomas Aquinas]]' ''[[Summa Theologica]]''</ref>
* ابتداء من القرن 17 أصبح من الممكن أيضاً استخدام مصطلح 'الإلهيات' للإشارة إلى دراسة الأفكار والتعاليم الدينية التي ليست مسيحية على وجه التحديد (على سبيل المثال، في عبارة 'اللاهوت الطبيعي' الذي يرمز لاهوت على أساس المنطق من الحقائق الطبيعية مستقلة عن الوحي المسيحي على وجه التحديد.<ref>[[Oxford English Dictionary]], sense 1</ref>)
[[ملف:Calvin.png|thumb|left|[[جان كالفن]] (1509–1564), مصلح ديني وعالم إلهيات ولاهوتي مسيحي [[فرنسا|فرنسي]]، مؤسس [[كالفينية|المذهب الكالفيني]] المنتشر في [[سويسرا]] و[[فرنسا]]]]