التقنية النانوية للحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 112:
[[ملف:Escher Depth.jpg|thumb|left|200px| لوحة القطع الخشبي (''ديبث'') العمق [[إيشر|لإيشر]]، الملهمة لنادرين سيمان للتفكير والاعتبار في استخدام مشابك الدنا ثلاثية الأبعاد لتوجيه الجزيئات صعبة التبلور، مما يؤدي إلى نقطة البداية مجال عمل تقانة الدنا النانوية.]]
 
كان أول من ابتكر فكرة تقانة الدنا الحيوية هو نادرين سيمان في أوائل الثمانينات من القرن العشرين. <!----><ref name="Pelesko">'''History:''' {{مرجع كتاب |الأخير=Pelesko |الأول=John A. |العنوان=Self-assembly: the science of things that put themselves together |سنة=2007 |الناشر=Chapman & Hall/CRC |مكان=New York |الرقم المعياري=978 1 58488 687 7 |الصفحات=201, 242, 259}}</ref> حيث اهتم سيمان مبدئياً باستخدام ملقاط الدنا ثلاثي الأبعاد لتوجيه الجزيئات المستهدفة، والتي ستتحدد [[علم البلورات|دراستها البلورية]] من خلال التخلص من العملية الصعبة الخاصة بالحصول على بلوراتٍ نقيةٍ. وأفادت التقارير أن تلك الفكرة كانت قد واتته في خريف 1980، بعد إدراكه التشابه فيما بين لوحة القطع الخشبي (ديبث) أو العمق [[إيشر|لإيشر]] ومصفوفة تقاطعات الدنا سداسية الأذرع. <!----><ref name="Seeman-sciam">'''Overview:''' {{cite journal |last=Seeman |first=Nadrian C. |title=Nanotechnology and the double helix |journal=[[Scientificساينتفك Americanأمريكان]] |year=2004 |month=June |pages=64–75 |pmid=15195395 |url=http://www.scientificamerican.com/article.cfm?id=nanotechnology-and-the-do |volume=290 |issue=6 |doi=10.1038/scientificamerican0604-64}}</ref><!----><ref>'''History:''' See Nadrian Seeman's homepage, [http://seemanlab4.chem.nyu.edu/nano-pro.html Current crystallization protocol] for a statement of the problem, and Nadrian Seeman's homepage, [http://seemanlab4.chem.nyu.edu/nano-cage.html DNA cages containing oriented guests] for the proposed solution.</ref> ولتحقيق تلك الغاية، نشر معمل سيمان في عام 1991 عملية تصنيع [[مكعب|مكعبٍ]] مصنوعٍ من الدنا، والذي يعتبر أول كائنٍ نانوي المقياس ثلاثي الأبعاد، والذي على أثره حصل سيمان على [[جائزة معهد فينمان التنبؤية للتقانة النانوية|جائزة فينمان في مجال القتانة النانوية]] (Foresight Nanotech Institute Feynman Prize)، والذي كان قد تبعه تصنيع [[مجسم ثماني مبتور|مجسم الدنا الثماني المبتور]] (truncated octahedron). على الرغم من ذلك، فقد أصبح من الواضح لاحقاً أن هذه الجزيئات، الأشكال متعددة الأضلاع ذات التقاطعات المرنة [[نقطة هندسية|كنقاطها الهندسية]]، لم تكن صلبةً بصورةٍ كافيةٍ لتشكيل الملاقيط ثلاثية الأبعاد الممتدة.<ref name="Seeman-sciam"/><ref name="Pelesko"/>
 
في حين طور سيمان [[حافز هيكلي|حافز]] {{إنج| Structural motif}} التقاطع المزدوج الصلب، بالإضافة إلى أنه، وبالتعاون مع [[إيريك وينفري]] (Erik Winfree)، نشر عام 1998 إنتاج الملاقيط ثنائية الأبعاد من البلاطات مزدوجة التقاطع (DX). حيث تتسم تلك الهياكل القائمة على استخدام البلاطات بأنها توفر القدرة على تطبيق وتنفيذ استخدام حوسبة الدنا، والتي أوضحها وينفري وبول روزاموند في عام 2004، والتي بفضلها اقتسما معاً جائزة فينمان للتقانة النانوية في عام 2006.<ref name="Seeman-sciam"/><ref name="Pelesko"/>
سطر 148:
تتبع قائمة المقالات والكتب التي تستطيع توفير مزيداً من المعلومات للقاريء في مجال تقانة الدنا النانوية:
 
* {{cite journal |last=Seeman |first=Nadrian C. |title=التقانة النانوية والحلزون المزدوج |journal=[[Scientificساينتفك Americanأمريكان]] |year=2004 |month=June |pages=64–75 |pmid=15195395 |url=http://www.scientificamerican.com/article.cfm?id=nanotechnology-and-the-do |volume=290 |issue=6 |doi=10.1038/scientificamerican0604-64}}—مقالة كتبها مؤسس المجال للعاملين العاديين.
* {{مرجع كتاب |الأخير=Pelesko |الأول=John A. |العنوان=التجمع الذاتي: علم تجمع الأشياء مع بعضها الآخر. |سنة=2007 |الناشر=Chapman & Hall/CRC |مكان=New York |الرقم المعياري=978 1 58488 687 7 |chapter=Chapter 8: DNA Self-Assembly}}—استعراض للنتائج الحقلية من منظور التجمع الذاتي.
* {{cite journal |last=Seeman |first=Nadrian C. |authorlink= |year=1999 |month=1 November|title=هندسة الدنا وتطبيقاتها في مجال التقانة النانوية |journal=[[Trends in Biotechnology]] |volume=17 |issue=11 |pages=437–443 |issn=0167-7799|doi=10.1016/S0167-7799(99)01360-8}}—مقالة أقدم تحتوي على وصف جيد للافعية القائمة وراء تقانة الدنا.