أحمد متوسليان: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: صيانة
سطر 41:
}}
 
'''أحمد متوسلیان '''{{فارسية|احمد متوسلیان}} ( [[1954]] ) العسكري [[إيراني]] کان واحدا من أربعة إیرانیین الذین اختفوا في لبنان عام 1982 م. وخلال [[الحرب العراقية-الأيرانية]] كان قائد [[حرس الثورة الإسلامية]] <ref>[https://books.google.com/books?id=F9cJ1q-uFrcC&pg=PA60&dq=Ahmdad+Motevaselian&hl=en&output=html_text&sa=X&ei=cYv0VInaO8WnNt7eg7AF&ved=0CDQQ6AEwAg الحرس الثوري الإيراني: التهديد الذي ينمو في حين أن أمريكا تنام]</ref> وأنشأ قسم 27-محمد-رسول الله . لعب دورا في تحرير [[خرمشهرالمحمرة (مدينة)|المحمرة]]، و بعد ذلك ذهب إلى [[سوريا]] كجزء من مجموعة دبلوماسية رفيعة من القادة السياسيين والعسكريين. في يوم 5 يوليو عام 1982، عندما كانت السيارة تنقل الدبلوماسيين و كانت تمر من خلال نقاط التفتيش في طريقها إلى [[بيروت]]، تم اعتراضها من قبل حزب الكتائب. السيارة وأربعة ركابها، قد اختفت تماما.<ref name="Avon, Dominique 2012">Avon, Dominique; Khatchadourian, Anaïs-Trissa; Marie Todd, Jane (2012). Hezbollah: A History of the "Party of God". Harvard University Press. ISBN 0-674-07031-3.</ref>
 
وتتهم إيران إسرائیل من أجل إختطاف دبلوماسییها وتحميلهم في السجون الإسرائيلية والتستر علی مصيرهم.<ref>Wife of Abducted Iranian Diplomat Accuses Israel of Jailing Husband". http://english2.farsnews.com. 2 June 2013. Retrieved 14 February 2015.</ref><ref name="دیلي ستارز">[{Iranians kidnapped in Lebanon in 1982 in Israel: Ahmadinejad|url=http://www.dailystar.com.lb/News/Politics/2011/Sep-26/149716-iranians-kidnapped-in-lebanon-in-1982-in-israel-ahmadinejad.ashx#axzz1pxCWpq2f|website=The Daily Star|accessdate=13 January 2015|date=26 September 2011 ]</ref>
سطر 65:
 
== مهمته في لبنان ==
بعد تحرير [[خرمشهرالمحمرة (مدينة)|المحمرة]]، عرف متوسلیان أن [[إسرائيل]] قد اجتاحت [[لبنان]]. في يونيو 1982، إنه ذهب إلى الحدود اللبنانية-السورية، کرئيس وحدة [[الكوماندوز]]، ولكن تم إعادة الوحدة إلى [[إيران]] من قبل السلطات السورية لكن توقف متوسلیان لحماية السفارة الايرانية من الإسرائيليين و حزب الكتائب.<ref>[http://kayhan.ir. متوسلیان اقترح اسم "حزب الله"".].</ref><ref>[http://www.rajanews.com/news/15568 إرسال القوات العسکریة إلی لبنان]</ref> وفي 5 يوليو 1982، عندما كانت السيارة تنقل الدبلوماسيين كانت تمر من خلال نقاط التفتيش في طريقها إلى [[بيروت]]، تم اعتراضها من قبل حزب الكتائب، واختفت السيارة وأربعة ركابها، على الرغم من الحصانة الدبلوماسية وأنهم كانوا يستخدمون وسيلة رسمية للدولة. للمرة الأخيرة، رأی الدبلوماسيين الإيرانيين في [[بربرة]] عند نقطة التفتيش التي تسيطر عليها [[إيلي حبيقة]].<ref name="Avon, Dominique 2012"/> ثم تم اختطافهم من قبل حزب الكتائب.<ref>[https://books.google.com/books?id=ty0uAgAAQBAJ&pg=PT452&dq=Ahmad+Motevaselian&hl=en&sa=X&ei=xY30VNrJC8mbgwTL1oPIDA&ved=0CCgQ6AEwAQ#v=onepage&q=Ahmad%20Motevaselian&f=false المعجم الشامل للشرق الأوسط ]</ref> الدبلوماسيون المفقودون هم متوسلیان، الملحق العسكري ورئيس القوات الخاصة من [[إيفاد يونيو]]، [[سيد محسن موسوي]]، القائم بأعمال السفارة الإيرانية في بيروت، و [[تقي راستيجار مقدم]]، فني السفارة، بالإضافة إلى [[كاظم اخوان]]، وهو صحفي ل[[وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية]].
 
وقال [[سمير جعجع]] بعد ثماني سنوات: "إنهم تعرضوا للقتل بناء على أوامر من رئيس المخابرات للمجموعة [[إيلي حبيقة]]. وفقا لتقرير إسرائيلي، هؤلاء الرجال قتلوا علی ید القوات اللبنانية.<ref>Avon, Dominique; Khatchadourian, Anaïs-Trissa; Marie Todd, Jane (2012). Hezbollah: A History of the "Party of God". Harvard University Press. ISBN 0-674-07031-3</ref> ادعت إسرائيل في بيان في عام 2010 أن الدبلوماسيين لم تستسلموا لإسرائيل أبدا. في مکان آخر، في استجابة لطلب من [[حزب الله]] لبنان، فإنه ادعى أن هؤلاء الأربعة لقوا حتفهم.<ref>[http://www.farsnews.com. مبعوث: ايران لن تتخلى عن السعي إلى مصير 4 الدبلوماسيین المخطوفين]</ref> ولكن اتهمت [[ايران]] [[اسرائيل]] من الخطف واحتجازهم في السجون الإسرائيلية والتستر علی مصيرهم. أيضا، إيران دعت اللجنة الدولية للصليب الأحمر (ICRC) لتوضيح مكان وجودهم. وقد ادعت إسرائيل أنها على بينة من مصير الدبلوماسيين، وأنهم اختطفوا من قبل جماعة مسلحة لبنانية وأعدموا بعد وقت قصير من اختطافهم. وكان يعتقد أنهم قد دفنوا في ورشة بناء تم طمسها بواسطة الأعمال الإنشائیة في وقت لاحق.<ref>[http://www.dailystar.com.lb/News/Politics/2011/Sep-26/149716 قائد جیش 27 محمد رسول الله]</ref>