ذوات وجه الخنزير: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
|||
سطر 43:
| المصدر = قصة مؤكدة
}}
وأعلنت عائلة سكنكر أن من " سيدخل بها عقب عقد القران" سيحصل على [[صداق]] قدره 40,000 جنيهًا بريطانيًا. وكان هذا المهر بمثابة حافز لوجود العديد الأزواج المحتملين. وتقدم لها كابتن
زار العديد من الخطاب منزل العائلة، ولكن خاب أملهم بسبب مظهر تاناكن وبقيت دون زواج،<ref name="O3">Bondeson 2006, p. 72.</ref> وعندما يأسوا من إيجاد زوج لها، انتقلت العائلة إلى لندن وأقاموا في بلاكفرايرز أو في كوفينت جاردن.(ولقد أوضح الكاتب المجهول لهذا الكتاب أن العائلة لم ترغب في الكشف عن العنوان لتمنع الفضوليين من التجمهر.) ولقد فوجيءالعديد ممن قابلوها بلباس تاناكن الأنيق وسلوكها.<ref name=""A"" />
سطر 62:
| المصدر = امرأة ذات وجه خنزير''، جيمس باريس دو بليسيس
}}
في القرن الثامن عشر بدأ الحديث عن قصص النساء ذوات وجه الخنزير كحقيقة في إنجلترا<ref name="O4">Bondeson 2006, p. 74.</ref>. ولقد روى جيمس باريس دو بليسيس، وهو خادم سابق ل [[صموئيل بيبس]] في " تاريخ قصير لمواليد الإنسان الإعجازية والرهيبة" والذي تم طبعه كثيرًا (وتم تجميعه عام1731-33) عن امرأة ذات وجه خنزير تعيش في هولبورن في وسط لندن.<ref name="O5">Bondeson 2006, pp. 74–75.</ref> ولقد عرضت مقالة في جريدة تشامبرزإدنبره جورنال عام 1850 ذكريات "لسيدة وقورة وحكيمة تبلغ من العمر تسعين عامًا". وفي هذه المقالة روت تلك السيدة عن والدتها التي عرفت بأنها ذات وجه خنزير وأنها ولدت في [[
=== ابنة رجل اعتنق اليهودية ===
|