إيهود غولدفاسر وإلداد ريغف: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 3:
[[صورة:Eldad Regev.jpg|يسار|تصغير|250px|إلداد ريغف]]
 
'''إيهود غولدفاسر''' و'''إلداد ريغف''' هما جنديا احتياط في الجيش الإسرائيلي. تم أسرهما في تاريخ 12 تموز/يوليو 2006، على يد قوة لمنظمة [[حزب الله]] اللبنانية،اللبناني، عندما كانا مجندين في قوة راقبت الحدود اللبنانية الإسرائيلية في منطقة [[الجليل]] الأعلى، قرب قريتي [[زرعيت]] و[[شتولا]] الإسرائيلية المجاورة للحدود.
 
تضمنت عملية الأسر على قصف قامتقام به منظمة حزب الله على عدد من البلدات الإسرائيلية الواقعة قرب الحدود مما أدى إلى إصابة 11 عسكريا إسرائيليا بجروح. ثم اجتاحت قوةمجموعة لمنظمةمن حزب الله الحدود ودخلت في الأراضي الإسرائيليةالفلسطينية حيث هاجمت مركبتين عسكريتين إسرائيليتين من الدورية المراقبة للحدود. أسفر الهجوم عن مقتل 3 جنود إسرائيليين من مسافري المركبتين واختطاف غولدفاسر وريغفوريغف، واللذين لتضح فيما بعد أنهما لقيا مصرعهما في الهجوم. في اليوم التالي شنت إسرائيل هجوماً جوياً على مواقع مختلفة في لبنان و فرضت حصاراً بحرياً وجوياً عليه حيث بدأت بما يسمى ب"[[حرب تموز]]" أو "الحرب الإسرائيلية على لبنان". حتى اليوم لم توفر منظمةيوفر حزب الله أية معلومات عن مصير الأسيرين ولم تسمح لأي مندوب دولي أو ممثل لهيئة [[الصليب الأحمر]] بزيارتهما. من تحليل المعثورات في ساحة الأسر استنتج خبراء الجيش الإسرائيلي أن كلا المخطوفين قد أصيبا بجروح خطيرة في الهجوم الذي سبق أسرهما، ومن الممكن أنهما ماتا بعد أسرهما بقليل إذا لم يتلقيا علاجاً طبياً مكثفاً. و يعتقد أيضاً أن أحدهما قد مات بينما بقي الآخر على قيد الحياة[http://www.isracast.com/Articles/article.aspx?ID=300].
حسب القوانين الدولية يعتبر غولدفاسر وريغف أسيري حرب لأنهما انتميا إلى قوة عسكرية منظمة وقت القبض عليهما، ولكن حتى الآن رفضت منظمة حزب الله تطبيق القوانين الدولية بشأن معاملة الأسرى حيث لم تسمح لمنظمة الصليب الأحمر الدولية بزيارتهما ونقل المعلومات عنهما. هذا برغم من إشارة قاده حزب الله إلى غولدفاسر وريغف ك"أسيرين" وإلى القبض عليهما ك"عملية أسر" [http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=1&issue=10135&article=380097].
 
تضمنت عملية الأسر على قصف قامت به منظمة حزب الله على عدد من البلدات الإسرائيلية الواقعة قرب الحدود مما أدى إلى إصابة 11 إسرائيليا بجروح. ثم اجتاحت قوة لمنظمة حزب الله الحدود ودخلت في الأراضي الإسرائيلية حيث هاجمت مركبتين عسكريتين إسرائيليتين من الدورية المراقبة للحدود. أسفر الهجوم عن مقتل 3 جنود إسرائيليين من مسافري المركبتين واختطاف غولدفاسر وريغف. في اليوم التالي شنت إسرائيل هجوماً جوياً على مواقع مختلفة في لبنان و فرضت حصاراً بحرياً وجوياً عليه حيث بدأت بما يسمى ب"[[حرب تموز]]" أو "الحرب الإسرائيلية على لبنان". حتى اليوم لم توفر منظمة حزب الله أية معلومات عن مصير الأسيرين ولم تسمح لأي مندوب دولي أو ممثل لهيئة [[الصليب الأحمر]] بزيارتهما. من تحليل المعثورات في ساحة الأسر استنتج خبراء الجيش الإسرائيلي أن كلا المخطوفين قد أصيبا بجروح خطيرة في الهجوم الذي سبق أسرهما، ومن الممكن أنهما ماتا بعد أسرهما بقليل إذا لم يتلقيا علاجاً طبياً مكثفاً. و يعتقد أيضاً أن أحدهما قد مات بينما بقي الآخر على قيد الحياة[http://www.isracast.com/Articles/article.aspx?ID=300].
 
==إيهود غولدفاسر==