فارس آل شويل: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديلين معلقين من Abn Alhejaz إلى نسخة 19422741 من Mohammad hajeer.
طلا ملخص تعديل
سطر 1:
{{معلومات شيخشخصية
| صورة = ملف:فارس آل شويل.jpg
| عنوان الصورة =
| حقبة =
| اللون =
| الاسم = فارس أحمد جمعان ال شويل الزهراني
| مكان الميلاد= قرية الجوفاء، [[الباحة]]، {{السعودية}}
| ميلادتاريخ الولادة= [[1397 هـ]] / [[1977]]
| وفاةتاريخ الوفاة= [[2 يناير]] [[2016]]
| مكان الوفاة = [[الرياض]] {{السعودية}}
| العقيدة الديانة= [[الإسلام|مسلم]] ، [[أهل السنة والجماعة|سني]]
| الفقه =
| اهتمامات رئيسيةالتيار= [[سلفية جهادية]]
| العقيدة = [[الإسلام|مسلم]] ، [[أهل السنة والجماعة|سني]]
| تأثر بـ=
| اهتمامات رئيسية= [[سلفية جهادية]]
| تأثراتأثر في=
|أفكارأعمال مميزةبارزة= [[تنظيم القاعدة|مُنَظِّر تنظيم القاعدة في الجزيرة العربية]]
| تأثيرات =
|أفكار مميزة= [[تنظيم القاعدة|مُنَظِّر تنظيم القاعدة في الجزيرة العربية]]
|الموقع =
|}}
'''فارس أحمد جمعان آل شويل الزهراني''' أو الملقب بـ أبو جندل الأزدي،<ref>[http://arabic.cnn.com/middleeast/2016/01/02/biography-faris-al-zahrani من هو فارس آل شويل أو أبو جندل الأسدي الذي أعدم في السعودية؟] سي إن إن بالعربية، 02 يناير 2016. وصل لهذا المسار في 11 يناير 2016</ref> منظِّر [[تنظيم القاعدة]] في السعودية. لمع نجمه مع التنظيم، وتولي المسؤولية التنظيرية وإصدار الأبحاث والدراسات الداعمة للقاعدة وعملياتها، وإكسابها الغطاء الفقهي، وكان يكتب باسم أبو جندل الأزدي ووقع به عددا من رسائله وأبحاثه، ثم كشف عن اسمه الصريح وبدأ يوقع به إصداراته. كثر ظهوره بعد مقتل زعيم التنظيم في السعودية [[عبدالعزيز المقرن]] في [[يونيو]] [[2004]]. نشر آل شويل رسالة في الإنترنت يعلن فيها براءته من الجنسية السعودية، بحجة أن الدولة مرتدة عن الإسلام، على حد زعمه.<ref>[http://www.huffpostarabi.com/2016/01/02/story_n_8904428.html من هو فارس آل شويل الذي أعدمته السعودية؟] هوفنتون بوست، 2 يناير 2015. وصل لهذا المسار في 11 يناير 2016</ref> اعتقل في مطلع [[أغسطس]] عام [[2004]]، وظل في السجن حتى إعلان السلطات السعودية إعدامه غي [[2 يناير]] عام [[2016]].<ref>[https://www.annahar.com/article/298194- من هو فارس آل شويل الذي نفّذ بحقّه حكم الإعدام؟] صحيفة النهار، 2 يناير 2015. وصل لهذا المسار في 11 يناير 2016</ref>