سليمان باشا العظم: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
ط بوت:أضاف قالب {{صندوق معلومات شخص}} باستخدام أوب
سطر 1:
{{صندوق معلومات شخص
|سابقة تشريفية =
|الاسم =
|لاحقة تشريفية =
|اسم أصلي =
|صورة =
| الاسم عند الولادة =
|تاريخ الولادة =
|مكان الولادة =
|تاريخ الوفاة =مايو 1743
|مكان الوفاة =
|سبب الوفاة =
|مكان الدفن =
| النصب التذكارية =
| عرقية =
| منشأ =
|الإقامة =
|الجنسية =
|المدرسة الأم =
|المهنة =
|سنوات نشاط =
|أعمال بارزة =
|تأثر =
|تأثير =
|تلفزيون =
|المنصب =
|مؤسسة منصب =
|بداية منصب =
|نهاية منصب =
|المدة =
|سبقه =
|خلفه =
|الحزب =
|الديانة =
|الزوج =
|الأولاد =
|الأب =
|الأم =
|الجوائز =
|توقيع =
|الموقع =
}}
{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=أبريل 2009}}
{{مصدر|تاريخ=مارس 2016}}
السطر 14 ⟵ 56:
 
ثم توسع البديري بذكر ما قام به سليمان باشا من الأعمال العظيمة لنشر الأمن، ومن جملة ما رواه عنه قوله:
{{اقتباس|في أوائل شهر صفر الخير من سنة 1156 جاء خبر عن الحج الشريف بأنه سُلب في الحسا قريباً من القطرانة وذهب على ما قيل نصف الحاج، من خيل وجمال وبغال ونساء ورجال وأموال وأحمال، وقد سُلب لاحد التجار سبعة عشر حمل كل حمل لا يقام بثمن، فاستغاثوا بحضرة سليمان باشا العظم والي الشام وأمير الحج وقالوا نحن نهب لك مالنا فخذه أنت ولا تتركه للعرب، وسرعان ما نهض واخذ معه جماعة وذهب إلى مكان الحادث فخاطر بنفسه ثم عاد بالاسلاب جميعها وسلمها إلى اصحابها ولم يأخذ لنفسه شيئا منها وقد عدوا هذه المنقبة لمثله من الهمم العالية والمروءة السامية.}}
 
واستمرالسيد البديري يعدد مناقب صاحب الترجمة إلى أن وصل إلى الخبر التالي: