فلسفة الجمال: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
SHBot (نقاش | مساهمات)
سطر 1:
{{رسالة توضيح|الجماليات|جمال (توضيح)}}
{{مصدرمصادر أكثر|تاريخ=مارس 2009}}
'''الجماليات''' أو علم المحاسن '''علم الشهوات والزين''' أو '''الأستاطيقا''' {{إنج|Aesthetics}} أحد الفروع المتعدّدة للفلسفة، لم يُعرفْ كعلمٍ خاصٍّ قائمٍ بحدِّ ذاته، حتّى قامَ الفيلسوف [[ألكسندر جوتليب بومجارتن | بومجارتن]] ([[1714]]–[[1762]]) في آخر كتابه [[تأمّلات فلسفيّة]] في بعض المعلومات المتعلّقة بماهيّة الشِّعر [[1735]]، إذ قام بالتّفريق بين علم الجمال، وبقيّة المعارف الإنسانيّة، وأطلقَ عليه لفظةَ '''الأستاطيقا''' ‘‘‘Aesthetics ‘‘‘، وعيّن له موضوعًا داخل مجموعة العلوم الفلسفيّة. وهناك من قال بأنّ:
'''الجماليّات''' هي فرعٌ من [[فلسفة]] التّعامل مع [[الطّبيعة]] و[[الجمال]] والفنّ والذّوق. علميًّا، عُرّفت على أنّها دراسة [[حسّيّة]] أو قيم عاطفيّة،<ref>[http://www.merriam-webster.com/dictionary/aesthetics Definition 1 of ''aesthetics''] from the [[Merriam-Webster Dictionary]] Online.</ref> التي تسمّى أحيانًا [[الأحكام]] الصّادرة عن [[الشّعور]]، والباحثون في مجال تحديد الجماليّات اتّفقوا بأنّها "التّفكير النّقديّ في [[الثّقافة]] و[[الفنّ]] و[[الطّبيعة]]."<ref>Kelly (1998) p. ix</ref><ref>[http://www.arlisna.org/artdoc/vol18/iss2/01.pdf Review] by Tom Riedel ([[Regis University]])</ref>
اليونان كانوا يرون أنّ [[ميثولوجيا إغريقيّة|الإله]] يجمع بين الجماليّات البشريّة الكاملة، وأنّهُ المثال المتكامل السّامي للإنسان. [[هربرت ريد]]: عرّف الجمال بأنّهُ وَحْدةُ العلاقات الشّكليّة بين الأشياء التي تدركها حواسّنا، أمّا [[هيجل]]، فكان يرى الجمال بأنّه ذلك الجنّيُّ الأنيس الذي نصادفه في كلّ مكان، و[[جون ديوي]] عرّف الجمال بفعل الإدراك والتّذوّق للعلم الفنّيّ.
سطر 126:
== مراجع ==
{{مراجع}}
{{تصنيف كومنز|Aesthetics}}
{{مواضيع الفلسفة}}
{{ضبط استنادي}}
{{شريط بوابات|فنون|فلسفة}}
 
{{تصنيف كومنز|Aesthetics}}
 
{{ضبط استنادي}}
 
[[تصنيف:فروع الفلسفة]]