قراءة (القرآن): الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Alexis Ivanov (نقاش | مساهمات) |
Alexis Ivanov (نقاش | مساهمات) |
||
سطر 206:
== أي القراءات أصح وأصوب؟ ==
وهنا قد يتساءل المرء، أي القراءات أصح وأصوب؟ وهذا السؤال خطأ. ولعل الأصح قولاً: أيهن الأقوى تواتراً؟ فأقواهن تواتراً هي قراءة [[نافع المدني]]، ثم تليها قراءة [[ابن عامر الشامي]] وقراءة [[ابن كثير المكي]]. وهناك قراءات فيها خلاف، أعني أن بعض الناس ذمها وبخاصة قراءة حمزة وما تفرع عنها.
وأما ما زعمه البعض من أن انتشار رواية [[حفص عن عاصم]] هذه الأيام دليل على أنها أصح، فليس في هذا القول إثارة من علم. ولو كان صادقاً، لكانت انتشرت قبل العثمانيين بعصور طويلة. لكن الحقيقة معروفة.
|