العلم في عصر الحضارة الإسلامية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 109.63.115.66 إلى نسخة 19336738 من السيف ذو الوشاح.
سطر 1:
{{إسلام}}
'''العلوم الإسلامية في العصور الوسطى''' أو '''عصر العلوم الإسلامية''' أو '''العلوم الإسلامية'''. ما بين القرن السابع الميلادي ونهاية القرن السادس عشر الميلادي كانت أصفهان بلاد فارس و[[دمشق]] و[[حلب]] و[[الكوفة]] و[[بغداد]] و[[القيروان]] و[[قرطبة]] و[[القاهرة]] و[[مراكش]] و[[فاس]] هي المراكز العلمية في العالم, وكانت جامعاتها مزدهرة وصناعاتها متقنة ومتقدمة والعلم في تطور مستمر والعمران في ازدياد فكانت البلاد الإسلاميةالعربية محجا لطالبي العلم وأعجوبة حضارية غير مسبوقة, كان للعلماء شأن عظيم يحترمهم العامة ويقدرهم الحكام, وكانت هذه الفترة هي فترة تأسيس العلم في العالم فقبل ذلك كانت معارف لا ترتقي لمرتبة العلوم, فلم يبق مجال في العلم مما نعرفه اليوم إلا وكان المسلمونالعرب قد أسسوه.
 
== العلم في الحضارة الإسلامية ==