كارثة الرائحة الكريهة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 67:
عينت MCS جوزيف بازالجيتي عام 1849 في منصب مساح مساعد. كان يعمل مهندسًأ استشاريًا في صناعة السكك الحديدية حتي أدي ضغط العمل الزائد إلي تدهور خطير في حالته الصحية. كان تعيينه في اللجنة أول منصب له منذ عودته للعمل.{{sfn|Smith|2004}} بدأ العمل علي تطوير خطة أكثر نظامية لمجارير المدينة، تحت قيادة كبير المهندسين، فرانك فوستر.
لم يحتمل فوستر أعباء المنصب، من ثم توفي عام 1852، وُرقي بازالجيتي لمنصبه حيث أكمل تحسين وتطوير الخطط لتطوير نظام المجارير. استبدل قانون إدارة متروبوليس عام 1855 مجلس العاصمة للأشغال (MBW) باللجنة، حيث أدار شبكات الصرف الصحي.{{sfn|Smith|2004}}<ref name="History: JB biog" />{{efn|Bazalgette had to apply for the position of Chief Engineer against eight others; his application for the role—which was successful—was supported by [[Robert Stephenson]], MP, the co-designer of the ''[[Stephenson's Rocket|Rocket]]'' with his father; the [[millwright]] and [[civil engineering|civil engineer]] [[William Cubitt]], who had designed and built two of Britain's railways systems; and the [[Mechanical engineering|mechanical]] and civil engineer [[Isambard Kingdom Brunel]].{{sfn|Halliday|2013|p=10}}}}
 
بحلول عام 1856 كان بازالجيتي قد أكمل خططه النهائية، والتي تتضمن توفير المجارير المحلية الصغيرة بأنابيب بطول 3 أقدام وقطر (0.9) متر تغذي سلسلة من أنابيب أكبر حتي تنضب في أنابيب الصرف الأساسية بطول 11 قدم وارتفاع 3.4 أمتار.{{sfn|Trench|Hillman|1989|p=72}}