ثقافة إفريقيا: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ElphiBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: إصلاح التحويلات
سطر 5:
 
=='''لمحة تاريخية'''==
تنقسم أفريقيا إلى عدد كبير من الثقافات العرقية. تجديد ثقافة القارة جزء من بناء الدولة في مرحلة ما بعد الاستقلال، وتتطلب خلق بيئة تمكينيه بعدة طرق مع الاعتراف بالحاجة الى تسخير ثروة أفريقيا الثقافية لإثراء التعليم. في الآونة الأخيرة، أحدثت الدعوة الى التركيز بشكل أكبر على أبعاد الثقافة من جميع جوانب التنمية صخبا على نحو متزايد خلال فترة الاستعمار الروماني لشمال افريقيا (جزء من الجزائر و ليبيا ومصر و تونس بالكامل) أصبحت بعض المحافظات ك[[طرابلس]] هي المنتجة الرئيسية للطعام في [[جمهورية|الجمهورية]] و[[إمبراطورية|الامبراطورية]] وانتج هذا الكثير من الثروة في هذه الأماكن ل 400 سنة من احتلالهم. خلال فترة الاستعمار حاز الاوربيون على الأفضلية في التصرفات والبعثات. كان باستطاعة الفرنسي قبول افريقي كفرنسي إذا ما تخلى عن ثقافته الأفريقية وتبنى الأسلوب الفرنسي. يطلق على من لديه المعرفه ب[[لغة برتغالية|اللغة البرتغالية]] وثقافتها ومن تخلى عن الطرق الافريقية التقليدية بالمتمدن. يقول المعلق الاجتماعي الكيني مويتي ميوغامبي أن مستقبل افريقيا يمكن صياغته فقط من خلال قبول وإصلاح الحاضر الاجتماعي والثقافي. يقول ميوغامبي أن الاثار الثقافية الاستعمارية والاجتياح الثقافي الغربي السائد وتقديم المعونات والضغط على الجهات المانحة سوف تستمر ولا يمكن أن يبعدها التنقيب في ماضي أفريقيا. بينما قال [[مولانا كارينغا|مولانا كارينجا]]:
 
تقدم لنا ثقافتنا أخلاقيات يجب علينا أن نمتثل بها بالفكر والممارسة. ونعني بالأخلاقيات هنا الفهم الذاتي للناس وتقديم الذات للعالم من خلال أفكار هذه الأخلاقيات وممارساتها في المجالات الست الأخرى للثقافة. قبل كل شيء هي تحدي ثقافي. تعرف الثقافة هنا انها مجمل الأفكار والممارسات التي يصنعونها الناس بأنفسهم ويحتفلون بها ويحافظون عليها ويطورونها ويقدمونها للتاريخ والإنسانية.