ثقافة البيت: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:أضاف قالب {{ضبط استنادي}}
ElphiBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: إصلاح التحويلات
سطر 9:
كل الأفلام الفيديوهات التي تم اختيارها لقائمة الفحص كانت مجرد محاولة لتجاوز الكليشيهات والشعارات الثقافية، أيضا الأزياء وطريقة الكلام التي أنسبها الاعلام لظاهرة "البيتنيكس".
 
منذ 1958 كانت كلمة البيت تستخدم لوصف الحركة الأدبية اللامادية التي بدأت مع "كيرواك" 1948 وامتدت حتى الستينات، الموسيقيون التاريخيون يرون أن هذه الثقافة التي تتميز بالبحث الروحي قد أثرت في العديد من الموسيقيين مثل "[[بوب ديلن|بوب ديلان]]" "[[بينك فلويد]]" و"[[البيتلز|بيتلز]]" , و أيضا أثرت بالشعراء مثل الشاعر [[ألن غينسبرغ]] القيادي البارز فيها.
 
عند ظهور هذه الكلمة ظهر هناك اتجاه من طرف الكليات لتبني هذا النمط، كأشخاص يرتدون جلد حيوانات قبعات يدخنون السجائر ويلعبون البانغو، ظهرت كذلك موضة للنساء في ارتداء "ليوتاردس" "leotards"، وجعل الشعر طويل غير مزين وهذا من أجل التمرد على معايير الطبقة الوسطى، أصبحت الماريخوانا مرتبطة بهذه الثقافة الفرعية، كما ساهم أيضا عمل "ألدوس هكسلي"في كتاب "أبواب الادراك" "The Doors Perception" قد ساهم في التأثير على النظرة للمخدرات.