اللغة الإنجليزية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
feadvaddafvxvxv
vddvvdvd
وسمان: تكرار محارف تحرير مرئي
سطر 117:
ليس هناك إجماعٌ [[أكاديمي]] حول عدد ال[[مفردات]] ذات [[الأصل]] العربي في الإنجليزية. في دراستة الشهيرة (1933) حول هذه الظاهرة، قدم [[الباحث]] الإنجليزي [[والت تايلور]] التقدير الأعلى، وهو حوالي الألف [[مفردة]]، غير أنه نفسه أشار إلى أن أغلب هذه المفردات قد خرجت من التداول، وأن عدد ال[[مفردات]] التي لا تزال شائعة إلى حد ما يناهز 260 [[مفردة]] لا غير. بعد ذلك بأربيعن سنة تماماً، أحصت [[ساهرة عبدالحميد السيد]] عدد ال[[مفردات]] [[العربية]] التي لا تزال على قيد التداول في الإنجليزية فوجدتها 515 [[مفردة]]. من المفيد في هذا السياق أن نذكر الدراسة التي وضعها [[تشارلز أوغاستوس فِنِل]] عام 1892، والتي أحصت في الإنجليزية 225 [[مفردة]] ذات أصل عربي، ذلك لأنها لم تكتفِ بإحصاء ال[[مفردات]] [[العربية]] بل قامت أيضاً بمقارنة باقي [[اللغات]] على الإنجليزية. وقد أتت العربية حسب هذه الدراسة في المرتبة السابعة (مسبوقةً من قِبل [[اللاتينية]] ف[[الفرنسية]] و[[الإيطالية]] و[[لغة إسبانية|الإسپانية]] و[[اليونانية]] و[[الهندية]]). بعد ذلك بحوالي [[قرن]]، أي عام 1987، قام [[دايڤد بارنهارت]] بمقارنة مماثلة، وأتت النتيجة شبيهة، حيث حلّت [[العربية]] في المرتبة السادسة (بعد [[الفرنسية]] ف[[اليابانية]] و[[لغة إسبانية|الإسپانية]] و[[الإيطالية]] و[[اللاتينية]]) (المرجع نفسه).<ref name="ReferenceB">دراسة/ فريق المحترف السعودي/ أحمد عثمان/ مراجعة فكتور سحاب، العربية في اللغات العالميّة (مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي، مبادرة من أرامكو السعودية) 28</ref>
 
فضلاً عن ذلك، فقد شغفت [[العربية]] العقول الإنجليزية في [[العلم]] و[[الأدب]]، وهناك العديد من الأمثلة التاريخية على ذلك. فقد سافر الباحث الإنجليزي [[آدلر أوف باث]] في أوائل [[القرن الثاني عشر]] إلى جنوب [[مضيق المانش]] لكي يدرس [[العربية]]، وقام ب[[ترجمة]] لوائح [[الخوارزمي]] [[الفلك|الفلكية]] إلى [[اللاتينية]]، إلا أنه لم يكن وحيداً في نشاطه هذا، بل كان عدد لا يستهان به من الأكاديميين الإنجليز يقومون باستطلاعات نحو [[القارة]] [[أوروبا|الأوروپية]] سعياً وراء [[مخطوط|مخطوطات]] عربية يقومون بترجمتها إلىإI HATE ISLAM AND YOUR MOTHER BLOCK ME HAHAHAHA NOOB ى [[اللاتينية]]، وكانت الدراسات [[العربية]] -أو الـ Arabum studia مثلما كانت تُعرف ب[[اللاتينية]]- حقلاً أكاديمياً هاماً. حتى أن [[جامعة أوكسفورد]] استحدثت منصبها الأول للپروفيسور اللاودي ل[[لغة]] [[العربية]] عام 1636، وقد شغله آنذاك [[إدوارد بوكوك|إدوارد پوكوك]] الذي كان قد ألف كتاباً اسمه «[[نبذة عن تاريخ العرب]]» (وِلسن 2001).<ref name="ReferenceB"/>
 
في [[الأدب]]، يمكن الحديث عن د[[جيفري تشوسر|جفري تشوسر]] في [[القرن الرابع عشر]] باعتباره أول كتاب [[إنكلترا]] الكبار الذين بدؤوا باستعارة المفردات [[العربية]] واستخدامها في مؤلفاتهم، ذلك أنه كان شديد الاهتمام ب[[العلوم]] و[[الفلسفة]] [[عصور وسطى|القرْوَسطية]] التي كانت تعتمد بشكلٍ كبير على [[العربية]]. في الواقع فإن الإنكليزية تدين لـ [[جيفري تشوسر|تشوسر]] ب[[كلمة]] Arabic نفسها، غير أنها تدين له بما مجموعه 24 [[كلمة]] ذات أصلٍ عربي اسnoobsتعارها عبر [[الفرنسية]] إجمالاً، نذكر منها almanac ([[التقويم]]) التي تأتي من كلمة «[[المناخ]]» وnadir ([[الحضيض]]) التي تأتي من [[كلمة]] «[[النظير]]»، وalkali (القِلي)، sating (الساتان) التي تأتي من كلمة «زيتوني» (نسبةً إلى بلدة [[تسِنكيانغ]] في [[الصين]]).<ref name="ReferenceB"/>