الإعجاز العلمي في القرآن: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Jobas (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 212.34.23.58 إلى نسخة 19296116 من Omaislam.
سطر 16:
 
== السبق العلمي ==
كلمة السبق العلمي تطلق كما تطلق كلمة السبق الصحفي، ف[[القرآن]] ليس كتاب [[فيزياء]] فلكية ولا علوم [[كيمياء]] أو [[طب]] أو [[زراعة]]، أو غيرها من علوم الاستخلاف الأرضي التي فوضها [[الله]] إلى الإنسان، الذي جعله خليفة في [[الأرض]]، حسب قول [[القرآن]]. ولقد حث القرآن على طلب العلم والدراسة: {{قرآن مصور|العلق|3|4|5}} إذن ليس [[القرآن]] كتاباً علميا بحتًا لهذه العلوم فيجب أن لا نجد فيه كل ما نشاء من الحقائق العلمية في شتى الميادين كما يتصور، بل هو كتاب هداية وتعريف لهوية الإنسان، فالتعريف لماذا خلق الإنسان وما هو دور الإنسان في هذه الحضارة، وما سيكون حاله وما ينتهي إليه وما ينتظره بعد موته. فهو كتاب علمي للسلوك البشري والأخلاق والمعاملات :{{قرآن مصور|الإسراء|9}} أما جانب السبق العلمي ففي قوله :{{قرآن مصور|فصلت|53}} ولقد أصطلح العلماء الشريعة على تسمية هذا السبق العلمي ''بالإعجاز العلمي في [[القرآن]] والسنة''.
 
== علوم الإعجاز القرآني ==