الدون كارلوس من إسبانيا: الفرق بين النسختين

في [[1559]] كانت مخطوبة الأمير كارلوس إلى '''إليزايث فالوا''' ,الابنة الكبرى ل[[هنري الثاني ملك فرنسا]]. ومع ذلك، لأسباب سياسية، وبدلاً من ذلك تزوجت الملك فيليب في [[1560]]. واقترحت ثلاثة عرائس أخرى ثم للأمير: '''ماري، ملكة الاسكتلنديين''' ؛ '''مارجريت فالويس''' ،الابنة الصغرى [[هنري الثاني ملك فرنسا|لهنري الثاني ملك فرنسا؛]] و [[آنا من النمسا|أنا من النمسا،]] الذين كان لتصبح فيما بعد زوجة فيليب الرابع، وكان ابنة ابن عم فيليب الإمبراطور [[ماكسيميليان الثاني]].▼

واعترف كارلوس في [[1560]] كوريث الظاهر [[تاج قشتالة|للعرش القشتالية]] ، وبعد ثلاث سنوات كوريث الظاهر إلى [[تاج أراغون]] ، فضلا عن. وأصبح أيضا فارس مقعدهم من ترتيب الصوف الذهبي. أنه غالباً ما حضر اجتماعات "مجلس الدولة" (التي تتناول الشؤون الخارجية) وكان في المراسلات مع [[هولندا]] ريجنت، مارجريت بارما. ▼

في [[1562]] سقط كارلوس من الدرجات، مما تسبب خطورة إصابات في الرأس. أنقذت حياته تريبانيشن الجمجمة، يؤديها البارزة التشريح فيزاليوس أندرياس. بعد شفائه، أصبح كارلوس البرية ولا يمكن التنبؤ بها في سلوكه. أنه يعتبر كراهية دوق ألبا، الذي أصبح قائد قوات فيليب في [[هولندا]]، وهو موقف الذي كان قد وعد بكارلوس. كارلوس ربما أجرى اتصالات مع ممثل إيغمونت عدد من البلدان المنخفضة، الذي كان أحد قادة الثورة ضد الإسبان. كما قال أنه عرض الكراهية تجاه والده، الذي قتل، وفقا لكارلوس المعترف، أنه يفترض التفكير في وقت واحد. في خريف عام 1567 بأنه استعدادات للفرار إلى هولندا. ومع ذلك، كشفت '''الدون خوان دي النمسا''' هذه الخطط إلى [[فيليب الثاني ملك إسبانيا|الملك فيليب]].▼