رابطة مكافحة التشهير: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
{{Cal coor}}
'''رابطة مكافحة التشهير''' {{إنج|Anti-Defamation League}} هي منظمة [[يهودية]]غير حكومية تعنى بالدفاع عن الحقوق المدنية وتتخذ من [[الولايات المتحدة]] مقرًا لها، تدعم المنظمة [[إسرائيل]] وتؤيد حل الدولتين الذي يضمن حقوق الشعب الفلسطيني.
تعمل هذه المنظمة على مكافحة [[معاداة السامية]] او ما يعرف بالعداء لليهود في كافحة انحاء العالم. ترصد
ترصدالرابطة ما تنشره وسائل الإعلام عامة عن [[اليهود]]، وخاصة وسائل الإعلام في [[عالم عربي|الدول العربية]] و[[عالم إسلامي|الإسلامية]]. وتصدر نشرات دورية بهذا الخصوص ترفعها إلى الساسة الأمريكيين ونواب الكونجرس الأمريكي.
 
بالرغم من أنها منظمة يهودية الا أنها تعمل على الدفاع عن حقوق جميع الاقليات الدينية في الولايات المتحدة وبضمنهم الامريكيين المسلمين. نشطت المنظمة في الضغط على [[الكونغرس الأمريكي]] لاستقبال اللاجثين السوريين في اميركا وقامت بترويج منهج دراسي لمكافحة [[إسلاموفوبيا|ألأسلاموفوبيا]].<ref>[http://www.adl.org/education-outreach/lesson-plans/c/anti-muslim-bigotry-and-being-an-ally.html#.VpkJFvkrLcs ]</ref>
 
بالرغم من أنها منظمة يهودية الا أنها تعمل على الدفاع عن حقوق جميع الاقليات الدينية في الولايات المتحدة وبضمنهم الامريكيين المسلمين. نشطت المنظمة في الضغط على [[الكونغرس الأمريكي]] لاستقبال اللاجثين السوريين في اميركا وقامت بترويج منهج دراسي لمكافحة [[إسلاموفوبيا|ألأسلاموفوبيا]].[http://www.adl.org/education-outreach/lesson-plans/c/anti-muslim-bigotry-and-being-an-ally.html#.VpkJFvkrLcs ]
'''شعار الرابطة''' هو مكافحة التشهير بالشعب اليهودي وتأمين العدالة للجميع.
 
تقوم الرابطة بمراقبة نشاطات عصابات و ميليشيات[[اليمين المتطرف]] في [[الولايات المتحدة]] والجماعات المناهضة للمهاجرين والمسلمين.
تحظى الرابطة بتقدير عالي لدورها التأريخي في ضمان الحرية الدينية عن طريق ترسيخ مبدأ فصل الدين عن الدولة.
 
شنت الرابطة حملة قوية ضد الناشطة المعادية للاسلام [[باميلا جيلر]] مما حرم الاخيرة من الادعاء بانها تحظى بتأييد اليهود في أمريكا.<ref>[http://www.adl.org/assets/pdf/civil-rights/stop-islamization-of-america-2013-1-11-v1.pdf الرابطة تصدر تقريرا عن باميلا جيلر ومنظمتها المتطرفة]</ref>