الإعجاز العلمي في السنة النبوية: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←حديث النجوم أمان للسماء: لم تظهر الايه المراد التعديل عليها وهي صورة المؤمنون وكان هناك نقص الايه ((ثم جعلناه نطفة في قرار مكين)) تمت الاض... وسوم: تكرار محارف لفظ تباهي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 134.35.140.197 إلى نسخة 19277845 من JarBot. |
||
سطر 14:
[[النجوم]] السماويةونظرًا لضخامة كتل [[النجوم]] فإنها تُهيمن بقوى جذبها على كل ما يدور في فلكها من [[كواكب]]، وكويكبات، و[[أقمار]]، و[[مذنب|مذنبات]]، وغير ذلك من صور [[المادة]]، والنجوم ترتبط فيما بينها ب[[الجاذبية]]، وتتجمَّع في وحدات [[كون]]ية أكبر فأكبر، مرتبطة فيما بينها بالجاذبية أيضًا، فإذا انفرط عقد هذه القوى انهارت [[النجوم]]، وانهارت [[السماء]] الدنيا بانهيارها، وانهار الكون كله بانهيار [[السماء]] الدنيا، وهنا تتضح روعة التعبير النبوي الشريف:"النُّجُومُ أَمَنَةٌ لِلسَّمَاءِ، فَإِذَا ذَهَبَتِ النُّجُومُ أَتَى السَّمَاءَ مَا تُوعَدُ..." <ref>زغلول النجار: الإعجاز العلمي في السنة النبوية ص134-135</ref>.
وهذا [[الحديث الشريف]] إعجاز علمي واضح، فمَنْ أخبر [[رسولَ الله]] {{ص}} بسرِّ غريب كهذا من أسرار نشأة [[الكون]] وتوازنه؟ وكيف عرف [[محمد]] {{ص}} الأميُّ، الذي يعيش في أُمَّة جاهلة لم يقم للعلم فيها راية هذه الحقيقة العلمية الخالدة؟! إنه الله الذي أوحى لنبيه هذا الأمر، فصدق رسوله{{ص}}
===حديث خلق الإنسان===
|