عبد الرحيم السقاط: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
SHBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: وسوم صيانة، أضاف وسم يتيمة
سطر 1:
{{يتيمة|تاريخ=أبريل 2016}}
 
'''عبد الرحيم السقاط''' ([[1933]]-[[1 نوفمبر]] [[1985]]) هو ملحن مغربي يعتبر من أبرز المبدعين المغاربة في مجاله حيث أغنى الساحة الوطنية المغربية بعدة روائع نتيجة تعاونه مع عدة مطربين مغاربة كبار كالمطرب الكبير [[عبد الهادي بلخياط]] و[[نعيمة سميح]]
== المسيرة الكاملة ==
السطر 5 ⟵ 7:
كما ربط علاقات متميزة مع كبار الفنانين في مصر
بعد عودته إلى المغرب سنة [[1956]]، بدأ يفكر في استغلال التعابير الموسيقية الشعبية والتقليدية الغنية، التي يزخر بها تراثنا المغربي، فكان همه الأول بعد دراسة الموسيقى وأصولها، ينصب حول طريقة علمية لتوظيف كل ما تعلمه في وضع الأسس الأولى للأغنية المغربية، بغية الخروج من دائرة تقليد الأغاني الشرقية، التي كان يحفظ أجودها عن ظهر قلب.
التحق السقاط، بدار الإذاعة والتلفزة المغربية بالرباط، وسجل أول لحن له "علاش يا غزالي"، التي أداها المطرب المعطي بلقاسم، وحققت شهرة كبيرة تجاوزت الحدود المغربية، إلى باقي دول المغرب العربي، ثم باقي دول المشرق لتكون الأغنية المغربية الأولى التي اجتازت الحدود، ومنذ ذلك الحين بدأت رحلة الثقة في النفس، وكان هذا الجهد المتواضع بمثابة الحافز لظهور عدد كبير من الأغاني الخالدة مثل "بلغوه سلامي" و"عيني علاش الدموع" التي أداها عبد الوهاب الدكالي، و"كأس البلار" و"خسارة فيك غرامي" من غناء فتح الله ا لمغاري، ورائعة "ما بقيتي عندي في البال"، التي كانت وراء شهرة لحبيب الإدريسي سنة 1964.
 
لم يكتف السقاط بالتعامل مع كبار الزجالين المغاربة أمثال أحمد الطيب لعلج، وعلي الحداني، وفتح الله لمغاري بل تعداه إلى تلحين القصيدة الفصحى بتعامله مع كبار الشعراء في العالم العربي، مثل الشاعر نزار قباني الذي لحن من شعره، رائعة "وشاية" التي غناها عبد الوهاب الدكالي في بداياته.
السطر 17 ⟵ 19:
 
{{شريط بوابات|المغرب|أعلام|موسيقى}}
 
[[تصنيف:مواليد 1933]]
[[تصنيف:وفيات 1985]]